- بهيةعضو بارز
- الجنس :
عدد الرسائل : 1138
العمر : 52
مقر الإقامة : وسط المدينة تينركوك ولاية ادرار الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
تاريخ التسجيل : 21/11/2008
التقييم : 69
نقاط : 2069
حكيمة عبد الصمد حلــّقت عاليا ...الرائدة التي تحدّت الرجال على متن مقاتلات ''الميغ''..عن الخبر اليومية
السبت مارس 21, 2009 8:29 pm
بصوت خافت، لا يعكس المهنة التي مارستها طيلة سنوات، تحدثت السيدة عبد الصمد حكيمة، إحدى الجزائريات الأوائل اللاتي كان لهن حظ قيادة الطائرات الحربية ''ميغ''. بتواضع منها ألحت على أن نؤكد أنها لم تكن الأولى بل كانت رفقة زميلات لها، غير أنها انتهت بالاعتراف بأنها كانت من بين القليلات من قاومت مهنة ومحيط 100 بالمائة رجالي.
يمكن تسميتها بـ''السيدة ميغ''، بدأت مسيرتها بعد حصولها على شهادة البكالوريا عام 1978 بولاية باتنة، ليتجه طموحها لأن تصبح طيارة في الجيش، السبب ''في تلك السنوات وحتى حاليا، يسود الاعتقاد أن طيار الطائرات المقاتلة هم الأحسن على كل المستويات، وكنت أريد أن أكون الأحسن''، تقول السيد عبد الصمد.
وعن تمكنها من الوصول إلى مبتغاها في تلك الفترة أشارت إلى ''عكس ما قد يظنه البعض، فقد لقينا كل الترحاب، بحكم أن الخطاب السياسي في تلك السنوات كان يركز على ضرورة ترقية المرأة''.
بداية قصة الحب مع ''الميغ'' بدأت بطفراوي للتواصل بعدد من القواعد العسكرية، منها بوسفر، وتكونت السيدة على طائرات ''ميغ ''17 لتقفز إلى ''ميغ ''21 وكان أملها أن تتواصل المسيرة إلى الأصناف الأخرى من هذه المقاتلات الروسية الذائعة الصيت، غير أن السيدة عبد الصمد، التي ربما تستمد صمودها من الاسم العائلي، تعترف أنها استسلمت لوسط رجولي فكان التهميش رويدا رويدا.
فبعد أن شاركت في الاستعراض العسكري إحياء للفاتح من نوفمبر 1984 كانت تظن أن المسيرة ستتواصل، لكن مع بزوغ فجر سنة 1986 تكرّس التهميش.
ورغم أنها لا تزال تحتفظ ببعض المرارة عن توقف مسيرتها كطيارة مقاتلة، تقول السيدة ''أعتبر نفسي محظوظة لما حققته بالنظر إلى الزملاء الذين دفعوا حياتهم ثمنا لهذه المهنة''.
يمكن تسميتها بـ''السيدة ميغ''، بدأت مسيرتها بعد حصولها على شهادة البكالوريا عام 1978 بولاية باتنة، ليتجه طموحها لأن تصبح طيارة في الجيش، السبب ''في تلك السنوات وحتى حاليا، يسود الاعتقاد أن طيار الطائرات المقاتلة هم الأحسن على كل المستويات، وكنت أريد أن أكون الأحسن''، تقول السيد عبد الصمد.
وعن تمكنها من الوصول إلى مبتغاها في تلك الفترة أشارت إلى ''عكس ما قد يظنه البعض، فقد لقينا كل الترحاب، بحكم أن الخطاب السياسي في تلك السنوات كان يركز على ضرورة ترقية المرأة''.
بداية قصة الحب مع ''الميغ'' بدأت بطفراوي للتواصل بعدد من القواعد العسكرية، منها بوسفر، وتكونت السيدة على طائرات ''ميغ ''17 لتقفز إلى ''ميغ ''21 وكان أملها أن تتواصل المسيرة إلى الأصناف الأخرى من هذه المقاتلات الروسية الذائعة الصيت، غير أن السيدة عبد الصمد، التي ربما تستمد صمودها من الاسم العائلي، تعترف أنها استسلمت لوسط رجولي فكان التهميش رويدا رويدا.
فبعد أن شاركت في الاستعراض العسكري إحياء للفاتح من نوفمبر 1984 كانت تظن أن المسيرة ستتواصل، لكن مع بزوغ فجر سنة 1986 تكرّس التهميش.
ورغم أنها لا تزال تحتفظ ببعض المرارة عن توقف مسيرتها كطيارة مقاتلة، تقول السيدة ''أعتبر نفسي محظوظة لما حققته بالنظر إلى الزملاء الذين دفعوا حياتهم ثمنا لهذه المهنة''.
- زائرزائر
رد: حكيمة عبد الصمد حلــّقت عاليا ...الرائدة التي تحدّت الرجال على متن مقاتلات ''الميغ''..عن الخبر اليومية
الثلاثاء مارس 31, 2009 9:33 pm
مشكوووووووورة بهاء
- اتفاقية لحماية الطفل من مخاطر الأنترنتعن الخبر اليومية
- التيفوئيد ما يزال يفتك بولايات الجنوب عن الخبر اليومية
- خصوم أبو جرة سلطاني يؤسسون حزبا موازيا..عب الخبر اليومية
- رفع الأجر الوطني المضمون إلى 15 أو18 أو 20 ألف دينار عن الخبر اليومية
- انتحلا صفة ممثليهما في الحملة الانتخابية احذر اخى ...........عن الخبر اليومية
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى