- أ.محمدمشرف سابق
- الجنس :
عدد الرسائل : 114
العمر : 41
مقر الإقامة : زاوية الدباغ تينركوك
تاريخ التسجيل : 01/12/2008
التقييم : 5
نقاط : 202
الفرض 02 للفصل 02 في اللغة العربية وآدابها -3أ.ف- مع الحل ..
الأحد فبراير 28, 2010 12:56 am
المصدر
التصحيح النموذجي
المستوى: السنة الثالثة آداب و فلسفة المدة :ساعتـــــــــــان
]الفرض الثاني للفصل الثاني في مادة اللغة العربية و آدابها
]الفرض الثاني للفصل الثاني في مادة اللغة العربية و آدابها
يقول الشاعر :محمد الصالح باوية:
هّذه(أوراس) أحلام ثقال
في رؤى الجلاد, في ليل الجناةِ-
أنت أوراسُ أنا... ملءُ كياني
04-وأنا الإعصار في عيد الطغاة
يا حنين الثأر (يسري) في حنايا ضربتي ناراً
تناغي أمنياتي
أنا جبار, ورعد وانفجار... أحمل الفجر بأيد
داميات
وأحس الريح تعوي في ضلوعي, في دمائي
في حقولي, في لهاتي
ورفاقي كمنوا في ثنية الوادي
وفي السحب وفي كوخ الرعاة
صوّبوا المدفع للسجن
و(باتوا) شهباً تروي أحاسيس الحياة
هّذه(أوراس) أحلام ثقال
في رؤى الجلاد, في ليل الجناةِ-
أنت أوراسُ أنا... ملءُ كياني
04-وأنا الإعصار في عيد الطغاة
يا حنين الثأر (يسري) في حنايا ضربتي ناراً
تناغي أمنياتي
أنا جبار, ورعد وانفجار... أحمل الفجر بأيد
داميات
وأحس الريح تعوي في ضلوعي, في دمائي
في حقولي, في لهاتي
ورفاقي كمنوا في ثنية الوادي
وفي السحب وفي كوخ الرعاة
صوّبوا المدفع للسجن
و(باتوا) شهباً تروي أحاسيس الحياة
]أ-البناء الفكري:06ن
- إلى أي غرض شعري ينتمي النص ؟ متى ظهر هذا الغرض ؟ وما سبب ظهوره؟
02- ماذا تمثل الأوراس بالنسبة للجزائريين و العرب عموما؟ لماذا؟
03- لقد مزج بين الحرب و السلم في آن واحد ، وضح هذا المزج الوارد في النص، كيف تفسر هذا المزج إذا ما ربطته بالثورة الجزائرية المباركة؟
- إلى أي غرض شعري ينتمي النص ؟ متى ظهر هذا الغرض ؟ وما سبب ظهوره؟
02- ماذا تمثل الأوراس بالنسبة للجزائريين و العرب عموما؟ لماذا؟
03- لقد مزج بين الحرب و السلم في آن واحد ، وضح هذا المزج الوارد في النص، كيف تفسر هذا المزج إذا ما ربطته بالثورة الجزائرية المباركة؟
]ب-البناء اللغوي :08ن
ما حرف الجر الأبرز في النص مع تبيان معنى و احدا من معانيه -عن طريق عرض مثال من النص-.
02- أعرب ما تحته خط -نارا/يعوي/شهبا-إعراب مفردات و ما بين قوسين إعراب جمل.
03- في قوله : أنا الإعصار صورة بيانية وضحها محدد نوعها
ما حرف الجر الأبرز في النص مع تبيان معنى و احدا من معانيه -عن طريق عرض مثال من النص-.
02- أعرب ما تحته خط -نارا/يعوي/شهبا-إعراب مفردات و ما بين قوسين إعراب جمل.
03- في قوله : أنا الإعصار صورة بيانية وضحها محدد نوعها
جـ-التقويم النقدي : 04ن
"الشعر الحر ميدان فسيح فتح الباب على مصراعيه للشعراء ،فسكبوا فيه ما فاض به شعورهم من أحسايس بلغة بسيطة اللفظ عميقة الدلالة" المطلوب : علل هذا الحكم النقدي بإبراز بعض الألفاظ مشيرا إلى دلالاتها . بالتوفيق
"الشعر الحر ميدان فسيح فتح الباب على مصراعيه للشعراء ،فسكبوا فيه ما فاض به شعورهم من أحسايس بلغة بسيطة اللفظ عميقة الدلالة" المطلوب : علل هذا الحكم النقدي بإبراز بعض الألفاظ مشيرا إلى دلالاتها . بالتوفيق
التصحيح النموذجي
[]البناء الفكري :07ن
0
]1-يندرج النص ضمن الشعر السياسي التحرري ، و قد ظهر هذا اللون الشعري في العصر الحديث بسبب انتشار الحروب بفعل الحملة الاستعماري الشرسة التي خاضتها بعض الدول الأروبية على العالم العربي خصوصا بعد الحربين الكونيتين .
02- تعتبر الأوراس بالنسبة للجزائريين و العالم العربي عموما –مشرقا و مغربا –رمزا من رموز الانتفاضة و الصمــــــود في وجه المحتل الغاشم ، و ذلك باعتبارها مهدا للثورة النوفمبرية المظفرة ، إذ انطلقت منها الشرارة الأولى إعلانا بالنصــر و استرجاع الحرية و السيادة .
03-لقد مزج الشاعر بين السلم و الحرب في آن و احد و ذلك من خلال حديثه عن الثورة الجزائرية ، حيث كان مشعلوها يحملون الرشاش في يد و مشعل الحرية في اليد الأخرى و ذاك واضح في السطرين الخامس و السابع من النــص، و يمكن تفسير هذا المزج في كون الثورة الجزائرية لم تقم على السلب و النهب و الدمار العشوائي للإنسان و ما يحيـــط به و إنما كانت ثورة إنسانة بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، كيف لا ؟[/size] و أهلها يصبون إلى نشر السلام و الاستقرار و زرع المن و الاستقرار .
البناء اللغوي:09ن
01-حرف الجر الأبرز في النص هو :{في} و قد دل ّ على معان كختلفة في النص منها معنى الظرفية المكانية في قوله : في كوخ الرعاة .
02-الإعراب:
الكلمة إعرابها
ناراً :تمييز منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره .
تعوي:فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه الضمة المقدرة في آخره منع من ظهورها الثقل ، و الفاعل ضمير مستتر تقديره هي .
شهب:خبر بات منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره .
إعراب الجمل :
)يسري(:جملة فعلية في محل نصب حال –ساريا-.
)باتوا(:جملة فعلية لا محل لها من الغعراب لأنها معطوفة على جملة ابتدائية .
03-في العبارة التالية –أنا الإعصار –صورة بيانية هي التشبيه البليغ :طرفاه : المشبه : الضمير أنا –المشبه به : الإعصار – في الوقت نفسه تعتبر العبارة كناية عن صفة التحدي – إذا ما ربطناها بنفسية الشاعر الساخطة المتحدية للمستعمر.
جـ- التقويم النقدي :04ن
[size=16]لا شك في أن الشعر الحر قد منح للشعراء المحدثين مجالا واسعا للإفضاء بأفكارهم و ما يختلج نفوسهم من أحاسيس، إذ أصبوا تلك الأحاسيس في قصائد مليئة بالرمز و بلغة سهلة اللفظ عميقة الدلالة و دليل ذلك ما نراه في ثنايا القصيدة التي نحن بصددها ، إذ إن الشاعر استعان بطائفة لا يُستهان بها من الرموز خصوصا و هو بصدد الحديث عن قضية سياسية و هي الثورة الجزائرية و عظمة أهلها ، و من تلك الرموز نجد : الإعصار :الثورة و الغضب / رعد : الانفجار و الثورة /الفجر :الحرية و السلام /أيد داميات :التضحية و الشهادة /السجن : التعذيب و التنكيل ....
و هي كلها رموز تزيد القصيدة جمالا و فنية .
02- تعتبر الأوراس بالنسبة للجزائريين و العالم العربي عموما –مشرقا و مغربا –رمزا من رموز الانتفاضة و الصمــــــود في وجه المحتل الغاشم ، و ذلك باعتبارها مهدا للثورة النوفمبرية المظفرة ، إذ انطلقت منها الشرارة الأولى إعلانا بالنصــر و استرجاع الحرية و السيادة .
03-لقد مزج الشاعر بين السلم و الحرب في آن و احد و ذلك من خلال حديثه عن الثورة الجزائرية ، حيث كان مشعلوها يحملون الرشاش في يد و مشعل الحرية في اليد الأخرى و ذاك واضح في السطرين الخامس و السابع من النــص، و يمكن تفسير هذا المزج في كون الثورة الجزائرية لم تقم على السلب و النهب و الدمار العشوائي للإنسان و ما يحيـــط به و إنما كانت ثورة إنسانة بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، كيف لا ؟[/size] و أهلها يصبون إلى نشر السلام و الاستقرار و زرع المن و الاستقرار .
البناء اللغوي:09ن
01-حرف الجر الأبرز في النص هو :{في} و قد دل ّ على معان كختلفة في النص منها معنى الظرفية المكانية في قوله : في كوخ الرعاة .
02-الإعراب:
الكلمة إعرابها
ناراً :تمييز منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره .
تعوي:فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه الضمة المقدرة في آخره منع من ظهورها الثقل ، و الفاعل ضمير مستتر تقديره هي .
شهب:خبر بات منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره .
إعراب الجمل :
)يسري(:جملة فعلية في محل نصب حال –ساريا-.
)باتوا(:جملة فعلية لا محل لها من الغعراب لأنها معطوفة على جملة ابتدائية .
03-في العبارة التالية –أنا الإعصار –صورة بيانية هي التشبيه البليغ :طرفاه : المشبه : الضمير أنا –المشبه به : الإعصار – في الوقت نفسه تعتبر العبارة كناية عن صفة التحدي – إذا ما ربطناها بنفسية الشاعر الساخطة المتحدية للمستعمر.
جـ- التقويم النقدي :04ن
[size=16]لا شك في أن الشعر الحر قد منح للشعراء المحدثين مجالا واسعا للإفضاء بأفكارهم و ما يختلج نفوسهم من أحاسيس، إذ أصبوا تلك الأحاسيس في قصائد مليئة بالرمز و بلغة سهلة اللفظ عميقة الدلالة و دليل ذلك ما نراه في ثنايا القصيدة التي نحن بصددها ، إذ إن الشاعر استعان بطائفة لا يُستهان بها من الرموز خصوصا و هو بصدد الحديث عن قضية سياسية و هي الثورة الجزائرية و عظمة أهلها ، و من تلك الرموز نجد : الإعصار :الثورة و الغضب / رعد : الانفجار و الثورة /الفجر :الحرية و السلام /أيد داميات :التضحية و الشهادة /السجن : التعذيب و التنكيل ....
و هي كلها رموز تزيد القصيدة جمالا و فنية .
- الفرض الأول للفصل الثالث في مادة اللغة العربية وآدابها 3أف
- الفرض الأول للفصل الثاني في مادة اللغة العربية وآدابها -الثالثة آداب و فلسفة 02-
- الفرض الثاني للفصل الثاني في مادة اللغة العربية وآدابها-3آداب و فلسفة-
- امتحان البكالوريا التجريبي في مادة اللغة العربية وآدابها مع الحل -دورة ماي2013-
- اختبار الفترة الثانية في مادة اللغة العربية وآدابها /3أف//الحل
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى