منتدى شباب تينركوك
https://www.youtube.com/watch?v=5o2eP5t0XIU

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى شباب تينركوك
https://www.youtube.com/watch?v=5o2eP5t0XIU
منتدى شباب تينركوك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
السعيد
السعيد
عضو
عضو
الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 63
العمر : 28
مقر الإقامة : تينركوك
تاريخ التسجيل : 10/06/2009
التقييم : 17
نقاط : 159

خطبة عن الغيبة والنميمة Empty خطبة عن الغيبة والنميمة

الثلاثاء يونيو 30, 2009 8:35 pm
تقييم المساهمة: 100% (2)
الخطبة الأولى
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فهو المهتدي ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشداً
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين .
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ) .
( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً ) .
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ) .
أما بعد
أيها الناس أوصيكم ونفسي بتقوى الله تعالى ، فإن من اتقى الله فتح الله له البلاد والعباد
ومن اتقى الله كفاه، ومن اتقى الناس لن يغنوا عنه من الله شيئًا. أوصيكم ونفسي بتقوى الله التي لا يقبل غيرها، ولا يرحم إلا أهلها، ولا يثيب إلا عليها، الواعظون بها كثير، والعاملون بها قليل، جعلنا الله وإياكم من المتقين.
أيها الناس :
إن الله خلق في الإنسان نعمة اللسان ليتكلم به في أمور الخير وما يحتاج إليه في أمور دينه ودنياه ، ولكن للأسف فإن الكثير والكثير من المسلمين في هذا الزمان ، أصبح اللسان نقمة عليهم ، وأصبح سبباً يعصى به الله .
ألا وإن من أعظم آفات اللسان : ذلك المرض العضال ، والداء الفتاك : إنه مرض الغيبة ، التي أصبحت فاكهة كثير من المجالس ، رجالاً ونساءً ، من الصالحين وغير الصالحين ، تساهل الكثير بها ، فأطلق للسانه العنان ، يتكلم بفلان وفلان ، ويجرح فلاناً وفلاناً ، ويصنف الناس ، كلام في النيات ، وكلام في الأعراض ، وكلام في الحكام والعلماء .
الغيبة مرض عضال ، تذهب الحسنات ، وتسبب الشحناء والخصومات ، وتفرح الشيطان .
وقد عرفها النبي  بقوله ( الغيبة ذكرك أخاك بما يكره ) رواه مسلم .
فكل قول أو فعل ذكرته في أخيك وهو يكرهه وهو غائب فإنه غيبة .
كأن يتكلم فيه بجرح وذم ، أو يقلده في حركاته ومشيه مستهتراً به .
لقد جاءت النصوص الكثيرة التي تدل على حرمة الغيبة وأنها من الكبائر .
قال تعالى (وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ ) .
وقال تعالى ( وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْـعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً ) .
وقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم ( من قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال ) رواه أبو داود . (ردغة الخبال: عصارة أهل النار من صديد وقيح والعياذ بالله) .
وعن أبي هريرة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( من أكل لحم أخيه في الدنيا قرب إليه يوم القيامة ، فيقال له كله ميتاً كما أكلته حياً فيأكله فيكلح ويصيح " رواه أبو يعلي وابن حبان بسند صحيح .
وقال  ( إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا ) متفق عليه .
فاحذروا الغيبة معاشر المسلمين :
فإنها تأكل الحسنات :
كما في حديث أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ  قَالَ « أَتَدْرُونَ مَا الْمُفْلِسُ » . قَالُوا الْمُفْلِسُ فِينَا مَنْ لاَ دِرْهَمَ لَهُ وَلاَ مَتَاعَ . فَقَالَ « إِنَّ الْمُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِى يَأْتِى يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلاَةٍ وَصِيَامٍ وَزَكَاةٍ وَيَأْتِى قَدْ شَتَمَ هَذَا وَقَذَفَ هَذَا وَأَكَلَ مَالَ هَذَا وَسَفَكَ دَمَ هَذَا وَضَرَبَ هَذَا فَيُعْطَى هَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ وَهَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضَى مَا عَلَيْهِ أُخِذَ مِنْ خَـطَايَاهُمْ فَطُرِحَتْ عَلَيْهِ ثُمَّ طُرِحَ فِى النَّارِ ) رواه مسلم .
وهي من أسباب عذاب القبر .
كما جاء في حديث ابن عباس قال ( مر النبي  بقبرين فقال : ( إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان لا يستنزه من بوله وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة وجاء في رواية ( بالغيبة ) .
وهي ذنب عظيم كبير .
عن عائشة . قالت ( قلت للنبي صلى الله عليه وسلم حسبك من صفية كذا وكذا . قال بعض الرواة : تعني قصيرة : فقال : لقد قلت كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته ) رواه أبو داود .
وهي سبب من أسباب دخول النار .
كما في حديث أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ  قَالَ « إِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مَا يَتَبَيَّنُ مَا فِيهَا يَهْوِى بِهَا فِى النَّارِ أَبْعَدَ مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ ) .
وفي رواية ( وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما كان يظن أن تبلغَ ما بلغت ، يكتبُ الله له بها سخطه إلى يوم يلقاه ) رواه مالك .
فانظروا عباد الله !!
كلمة واحدة من سخط الله تفعل هذا ؟؟ فكيف بمن يتكلم بالكلمات تلو الكلمات ، ويجلس الجلسات تلو الجلسات ؟؟ فكيف بمن يتكلم بالأعراض والنيات ؟؟
إذا كانت كلمة واحدة من سخط الله تفعل ذلك ؟؟ فكيف بالكلمات الكثيرة .
فاتقوا الله أيها الناس ، واحذروا من غضب الجبار أن تعصوه ، فإن الله تعالى أعطاك اللسان لتطيعه وتتقي الله فيه ، لا أن تعصيه فيه .
وهي سبب للعذاب قبل الآخرة .
كما في حديث أنس . قال : قال رسول الله  ( لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم ! فقلت : من هؤلاء يا جبريل ؟ قال : هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ، ويقعون في أعراضهم ) رواه أبو داود .
فاحذروا أيها المسلمون من الغيبة ومن الكلام في أعراض الناس واعلموا أن من فعل ذلك عاقبه بمثل ذلك وفضحه الله.
قال  ( يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه ، لا تغتابوا المسلمين ، ولا تتبعوا عوراتهم ، فإنه من اتبع عوراتهم يتبع الله عورته ، ومن يتبع الله عورته يفضحه في بيته ) .

قال يحيي بن معاذ : ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه .
واغتاب رجل عند معروف الكرخي فقال له : اذكر القطن إذا وضع على عينيك .
وقيل للربيع بن خثيم : ما نراك تغتاب أحداً ؟ فقال : لست عن نفسي راضياً فأتفرغ لذم الناس .
وقال الإمام مالك : أدركت بهذه البلدة – يعني المدينة – أقواماً ليس لهم عيوب فعابوا الناس فصارت لهم عيوب ، وأدركت بهذه البلدة أقواماً كانت لهم عيوب ، فسكتوا عن عيوب الناس فنسيت عيوبهم .
أيها الناس :
اشتغلوا عن الغيبة بالذكر فإن الذكر حياة القلوب ، فإن القلب إذا اشتغل بالذكر سلم من الاشتغال بضده من القيل والقال .
ولأن الاشتغال بالذكر اشتغال عن الكلام الباطل من الغيبة والنميمة وغيرها.
فإن اللسان لا يسكت البتة ، فإما لسان ذاكر وإما لسان لاغٍ ولا بد من أحدهما .
فهي النفس إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل .
وهو القلب إن لم تسكنه محبة الله سكنتْه محبة المخلوقين ولا بد .
وهو اللسان إن لم تشغله بالذكر شغلك باللغو ولا بد .
اللهم وفقنا للخيرات ولاغتنام الأزمان بالخيرات .
أقول ما تسمعون واستغفر الله لي ولكم فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم .











الخطبة الثانية
الحمد لله رب العالين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
أيها المسلمون اتقوا الله تعالى – واتقوا الغيبة فإنها ذنب عظيم تساهل فيه الكثير وانتشرت بالمجالس وغيرها
إن الغيبة فضح لأخيك المسلم وهتك له .
ذكر أن عيسى قال لأصحابه : أرأيتم لو أتيتم على رجل نائم ، قد كشف الريح عن بعض عورته ؟ كنتم تسترون عليه ؟ قالوا : نعم ؟ قال : بل كنتم تكشفون البقية ، قالوا : سبحان الله ؟ !! كيف نكشف البقية ؟
قال : أليس يُذكر عندكم الرجل فتذكرونه بأسوأ ما فيه ، فأنتم تكشفون بقية الثوب عن عورته .
فاحذر يا أخي المسلم من هذا المرض ، واعلم أن من أسباب النجاة منه :
أولاً : أن تعلم أنك متعرض لسخط الله .
ثانياً : أن تعلم أنها سبب لذهاب حسناتك .
ثالثاً : تذكر الآيات والأحاديث الواردة بالتنفير والتحذير من الغيبة .
رابعاً : ينبغي للمغتاب أن يتفكر في عيـوب نفسه ، ويشتغل بإصلاحها ويستحي أن يعيب وهو مُعاب .
وتذكر أخيراً :
قول النبي من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم
القيامة ).
هذا وصلوا على النبي الكريم ، إن الله وملائكته يصلون على النبي .
اللهم صل وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين .
اللهم طهر ألسنتنا من الغيبة وكلام السوء .
اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار .
اللهم يسر لنا الخير حيث كان .
وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله اكبر والله يعلم ما تصنعون .
Anonymous
زائر
زائر

خطبة عن الغيبة والنميمة Empty رد: خطبة عن الغيبة والنميمة

الثلاثاء يونيو 30, 2009 11:56 pm
الغيبة تشمل كل ما يفهم منه مقصود الذم سواء أكان بكلام أم بغمز أم إشارة أم كتابة وإن القلم لأحد اللسانين

والغيبة تكون في انتقاص الرجل في دينه وخلقه وفي حسبه ونسبه ومن عاب صنعة فإنما عاب صانعها

وهذا هو نبيكم محمد ينادي هؤلاء المبتلين بهذا الداء المهلك : (( يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه لا

تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإن من تتبع عورة أخيه تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف

بيته))



والحسن رحمه الله يقول : ( والله للغيبة أسرع في دين الرجل من الأكلة في الجسد )

عجبًا لمن ينتسب لأهل الحق والإيمان كيف يركب مركب الغيبة

وقد علم أن المبتلى بها ذو قلب متقلب وفؤاد مظلم انطوى على بغض الخلق وكراهية الخير

لا يعنيه نفع نفسه بقدر ما يعنيه ضرر غيره راحته

وهناؤه أن يرى النعمة عن أخيه زائلة والمحنة فيه واقعة

قال رسول الله : ( إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ويأتي قد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال

هذا وسفك دم هذا وضرب هذا فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه

أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار )


فكم بهذه الألسنة عبد غير الله تعالى وأشرك

وكم بهذه الألسنة حكم بغير حكمه سبحانه وتعالى

وكم بهذه الألسنة احدثت بدع وأدميت أفئدة وقرحت أكباد

وكم بهذه الألسنة أرحام تقطعت وأوصال تحطمت وقلوب تفرقت

وكم بهذه الألسنة نزفت دماء وقتل أبرياء وعذب مظلومون

وكم بها طلقت أمهات وقذفت محصنات

وكم بها من أموال أكلت وأعراض أنتهكت ونفوس زهقت

يموت الفتى من عثرة بلسانه *** وليس يموت المرء من عثرة الرجل

ويسره أن يرى الخير عن أخيه ممنوعًا والمصائب به نازلة

اذكر أخاك إذا غاب عنك بما تحب أن يذكرك به وأعفه مما تحب أن يعفيك منه اعمل عمل رجل يرى أنه مجازى بالإحسان مأخوذ بالإجرام

الســــــــــــــــــــــــعيد


البسك الله لباس اهل الجنة من سندس خضر واستبرق وبارك الله فيك اخى الكريم والفاض

شكراً لك على الموضوع القيم والمهم

رائع اختيارك

يعطيك العافيه على موضوعك المتميز

وجعله في ميزان حسناتك إن شاء الله

ولا يحرمنا الله من تميـزك

ارق التـحـايا واعــطرهــا
Anonymous
زائر
زائر

خطبة عن الغيبة والنميمة Empty رد: خطبة عن الغيبة والنميمة

الأربعاء يوليو 08, 2009 10:34 pm
.شكرا الاخ السعيد على تقريب الموضوع لاعضاء منتدى شباب تينركوك
الأسباب الباعثة عليها: أسبابها كثيرة منها: الحقد والغضب، ومجاملة الأقران وموافقة الرُّفقاء، والتقدُّم عند الرئيس لِهَدْمِ المغتاب، والهزْل وإضاعة الوقت والتبرُّؤ من العيب لإلصاقه بغيره والحسد والسخرية والاحتقار، بل قد يَبعث عليها الغضب لله، فَقد رَوى أحمد بإسناد صحيح عن عامر بن واثلة أن رجلًا مرَّ على قوم في حياة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فسلَّم عليهم فردُّوا عليه السلام، فلمَّا جاوزهم قال رجل منهم إني لأبغض هذا في الله، فلمَّا بلَغه ذلك اشْتكاه إلى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ليبيِّن له لماذا يَبْغَضُه في الله، فسأَلَه فَقَال الرَّسول لماذا تَبْغَضُه؟ فقال: أنا جَارُه والله ما رأيْته يُصلي صلاة قط! إلا هذِه المكْتوبة، فقال الرجل: وهَل رأيتَني أخرتُها عن وقتها أو أسأتُ الوضوء لها أو الركوع أو السجود؟ فقال لا، كما سأله عن مثل ذلك في الصوم حيث لا يصوم إلا رمضان، وعن الزكاة فلا يتجاوزها إلى الصدقات الأخرى، فقال الرسول للرجل: قُمْ فلعلَّه خير منك"، والمُراد أنَّه ما دام يَقُوم بالفَرائض فلا يَصحُّ أن يُعاب ويُبْغض؛ لأنَّه لم يَقُمْ بالنوافل – " الإحياء ج3 ص 128".
مصعب
مصعب
الإدارة العامة للمنتدى
الإدارة العامة للمنتدى
الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 1246
العمر : 42
مقر الإقامة : زاوية الدباغ
تاريخ التسجيل : 17/05/2009
التقييم : 93
نقاط : 2278
http://aziz05@maktoob.com

خطبة عن الغيبة والنميمة Empty رد: خطبة عن الغيبة والنميمة

الأربعاء يوليو 08, 2009 11:22 pm
خطبة عن الغيبة والنميمة Eba2fbff8b5d6fe5e4592a90c9dd1a12
خطبة عن الغيبة والنميمة 50950296a8
اسماعيل التواتي
اسماعيل التواتي
مشرف المواضيع العامة
مشرف المواضيع العامة
عدد الرسائل : 257
العمر : 39
مقر الإقامة : زاوية الدباغ
تاريخ التسجيل : 10/01/2009
التقييم : 18
نقاط : 432

خطبة عن الغيبة والنميمة Empty رد: خطبة عن الغيبة والنميمة

الخميس يوليو 09, 2009 12:03 pm
بوركت وسعدت . وأقول: من أراد أن يفرق حسناته يمينا وشمالا ويكون من المفلسين فليغتب الناس
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى