الهياكل للمنظمات موجودة لكن تنقصها الروح . اتمنى ان ياتف المجاهدين و ابناء الشهداء و ابناء
المجاهدين . ويعملون على احياء جميع الاعياد الوطنية . خصونا ان عيد النصر 19 مارس قريب

المجاهدين في منطقتنا لا يعرفون حتى أبسط الحقوق المتاح لهم فكيف ننتظر منهم أو من ممثلياتهم المساهمة في تغير وإزالة الأتربة والغبار عن منطقتنا.لكن ندعو أبناء المجاهدين والشهداء توعيّة آبائهم بحقوقهم والصلحيات المخولة لهم .ثانيّا القيام بحملات تحسيسية لفائدة هاته الطبقة التي لها وزنها السياسي على مستوى المسؤليين المحليين والولائيين.كما أدعو شباب المنطقة للتحرك ضد التعسف من طرف السلطاتالمحلية والتخلي عن ذهنية -بن عميست-.وشكرا

شكرا على التدخل .لكن احياء ذكرى تاريخية لا يرتبط بالمسؤل .بل هو سلوك حضارى .يمارسه
كل من هو غيور على الوطن .
اما عن الحقوق اعتقد ان الدولة الجزائرية لم تقصر فى حق الشهيد و حق المجاهد وارملة الشهيد و حق ابن
الشهيد .
اما مطالب ابناء المجاهدين .لم تصل الى السؤلين لان ابناء المجاهدين لم يتمكنوا من عقد اى اجتماع
حتى يتعرفوا على بعضهم .منهم الاستاذ و المعلم و م الممرض و المهندس و الادارى و الاطار السامى
والبطال و التاجر و المقاول والطالب الجامعى و الثانوى و المتربص فى التكوين .لاكنهم لم يستطيعوا
تاسيس مكتب بلدى قوى ينقل انشغالاتهم الى الجهات الوصية . ان العيب فى هذه الشريحة .التى لم
تستطيع تنظيم نفسها .
شكرا اخى على الرد .وهذا مجرد راى