التمـــثيل النيــــــابي: فى مختلف الدول
الخميس مايو 24, 2012 8:12 am
1- التمثيلالنيابي:
وتعدمن أهم الوسائل حيث يسعى الحزب إلى التواجد في مختلف المجالس المنتخبة سواءالمحلية أو الوطنية, وخاصة البرلمان وبقدر ما ينجح الحزب في إيصال اكبر عدد ممكنمن أعضائه الأكفاء بقدر ما يعمل على تثبيت ونشر مبادئه وبرنامجه, وتتحقق مشاركتهفي السلطة أو الوصول إليها.
2- المناقشة والإقناع: فالمناقشةوالحوار من الوسائل الضرورية لتحقيق تماسك ووحدة الحزب الداخلية, والإقناع يحقق التماسك الداخلي ويقضي على الخلافات الداخلية كما أن الحزب يستعمله تجاه المواطنينالآخرين لكسبهم وللحصول على أصواتهم في الانتخابات.
3- النقد: يلجأالحزب بصفة دائمة إلى نقد وإبراز نقائض وعيوب وأخطاء الأحزاب الأخرى وخاصة الأحزابالحاكمة, وهذا ليبين أفضلية برنامجه ومبادئه...
4- إدماج المصالح الخاصة في المصلحةالوطنية: كل الأحزاب تعمل على التوفيق بين مصالح أعضائها الخاصةوالمصلحة الوطنية العامة عن طريق التمسك بالمبادئ والقيم والشعارات الوطنية حتىتظهر أنها لا تتناقض مع المصلحة الوطنية بل تعمل على خدمتها وبالتالي تلقى التأييدوالدعم الشعبي.
ثانيا: وسائل الاتصال
تلجأ جميعالأحزاب إلى الوسائل الإعلامية المختلف من صحف وإذاعة مسموعة ومرئية, وذلك من أجلالإقناع ببرنامجها وتحقيق مختلف أهدافها.
ثالثا: الوسائل المادية الأخرى
تنفق الأحزابأموالا كثيرة من اجل تنظيم تظاهرات حزبية مختلفة, كالمحاضرات والمهرجانات...
رابعا: الوسائل القهرية
كثير من الدولتمنعها بموجب الدستور, لكن من المعروف تاريخيا أن كثيرا من الأحزاب مثل الأحزابالفاشية والنازية والشيوعية لجأت إلى العنف.
المطلب الرابع: أهمية الأحزاب السياسيةومكانتها الدستورية
الفرع الأول:أهمية الأحزاب السياسية
أولا: الرأي المؤيد
يرىهذا الرأي بأنها مدارس تثقيفية يتخرج منها رجال سياسيين قادرين على تسيير شؤونالدولة, كما أنها من عوامل مراقبة أعمال الحكومة, ووجودها يبرهن على وجودديمقراطية.
ثانيا: الرأي المعارض
يرىهذا الرأي أنها لاتعدو أن تكون تنظيمات تساهم في زعزة الوحدة الوطنية, كما تعملعلى تحقيق مصلحتها الخاصة.
الفرع الثاني: المكانة الدستوريةللأحزاب السياسية
معبداية نشأتها لم يكن لها أي وجود أو دستورية وبعد ح.ع2 أصبح القانون الدستوري يعنىشيئا فشيئا بالأحزاب, فمن الدول من أعطتها مكانة كبيرة وجعلت منها مؤسسة وأعطتهاحق المشاركة في تحديد سياسة الدولة, وهذا ما أخذ به دستور ايطاليا 1947م, وهناكدول جعلته مؤسسة تسمو على جميع مؤسسات الدولة مثل دستور الجزائر 1963- 1965-1976...ومنها من أعطت الحزب حق المشاركة في تكوين الإدارة السياسية للمجتمع ولكنليس للدولة, ومنها ما لا يعترف للأحزاب إلا بالمساهمة في التعبير عن آراءالمواطنين من خلال الانتخابات وهذا الشكل معمول به في فرنسا بموجب دستور 1958م.
وتعدمن أهم الوسائل حيث يسعى الحزب إلى التواجد في مختلف المجالس المنتخبة سواءالمحلية أو الوطنية, وخاصة البرلمان وبقدر ما ينجح الحزب في إيصال اكبر عدد ممكنمن أعضائه الأكفاء بقدر ما يعمل على تثبيت ونشر مبادئه وبرنامجه, وتتحقق مشاركتهفي السلطة أو الوصول إليها.
2- المناقشة والإقناع: فالمناقشةوالحوار من الوسائل الضرورية لتحقيق تماسك ووحدة الحزب الداخلية, والإقناع يحقق التماسك الداخلي ويقضي على الخلافات الداخلية كما أن الحزب يستعمله تجاه المواطنينالآخرين لكسبهم وللحصول على أصواتهم في الانتخابات.
3- النقد: يلجأالحزب بصفة دائمة إلى نقد وإبراز نقائض وعيوب وأخطاء الأحزاب الأخرى وخاصة الأحزابالحاكمة, وهذا ليبين أفضلية برنامجه ومبادئه...
4- إدماج المصالح الخاصة في المصلحةالوطنية: كل الأحزاب تعمل على التوفيق بين مصالح أعضائها الخاصةوالمصلحة الوطنية العامة عن طريق التمسك بالمبادئ والقيم والشعارات الوطنية حتىتظهر أنها لا تتناقض مع المصلحة الوطنية بل تعمل على خدمتها وبالتالي تلقى التأييدوالدعم الشعبي.
ثانيا: وسائل الاتصال
تلجأ جميعالأحزاب إلى الوسائل الإعلامية المختلف من صحف وإذاعة مسموعة ومرئية, وذلك من أجلالإقناع ببرنامجها وتحقيق مختلف أهدافها.
ثالثا: الوسائل المادية الأخرى
تنفق الأحزابأموالا كثيرة من اجل تنظيم تظاهرات حزبية مختلفة, كالمحاضرات والمهرجانات...
رابعا: الوسائل القهرية
كثير من الدولتمنعها بموجب الدستور, لكن من المعروف تاريخيا أن كثيرا من الأحزاب مثل الأحزابالفاشية والنازية والشيوعية لجأت إلى العنف.
المطلب الرابع: أهمية الأحزاب السياسيةومكانتها الدستورية
الفرع الأول:أهمية الأحزاب السياسية
أولا: الرأي المؤيد
يرىهذا الرأي بأنها مدارس تثقيفية يتخرج منها رجال سياسيين قادرين على تسيير شؤونالدولة, كما أنها من عوامل مراقبة أعمال الحكومة, ووجودها يبرهن على وجودديمقراطية.
ثانيا: الرأي المعارض
يرىهذا الرأي أنها لاتعدو أن تكون تنظيمات تساهم في زعزة الوحدة الوطنية, كما تعملعلى تحقيق مصلحتها الخاصة.
الفرع الثاني: المكانة الدستوريةللأحزاب السياسية
معبداية نشأتها لم يكن لها أي وجود أو دستورية وبعد ح.ع2 أصبح القانون الدستوري يعنىشيئا فشيئا بالأحزاب, فمن الدول من أعطتها مكانة كبيرة وجعلت منها مؤسسة وأعطتهاحق المشاركة في تحديد سياسة الدولة, وهذا ما أخذ به دستور ايطاليا 1947م, وهناكدول جعلته مؤسسة تسمو على جميع مؤسسات الدولة مثل دستور الجزائر 1963- 1965-1976...ومنها من أعطت الحزب حق المشاركة في تكوين الإدارة السياسية للمجتمع ولكنليس للدولة, ومنها ما لا يعترف للأحزاب إلا بالمساهمة في التعبير عن آراءالمواطنين من خلال الانتخابات وهذا الشكل معمول به في فرنسا بموجب دستور 1958م.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى