- زائرزائر
نهائي رابطة ابطال اروبا اليوم
الأربعاء مايو 27, 2009 7:57 am
نهائي رابطة أبطال أوروبا اليوم على سا (45 .19) بالملعب الأولمبي لروما
مانشستر يونايتد الإنجليزي ـ أف.سي برشلونة الإسباني
من يفوز بكل الألقاب هذا الموسم؟
تتوجّه أنظار متتبعي الكرة المستديرة، مساء اليوم، إلى الملعب الأولمبي للعاصمة الإيطالية روما، الذي سيحتضن المباراة النهائية لرابطة أبطال أوروبا بين مانشستر يونايتد الانجليزي وأف سي برشلونة الإسباني.
سيدخل الفريقان اللقاء النهائي وهما يضعان أمامهما هدف إنهاء موسمهما الاستثنائي بطريقة مثالية لأن مانشستر توج بثلاثة ألقاب حتى الآن، فيما يسعى برشلونة ليصبح أول ناد إسباني يتوج بثلاثية هذا الموسم، بعد حصوله على البطولة والكأس الإسبانيتين.
ويخوض فريق ''الشياطين الحمر'' النهائي للمرة الرابعة في تاريخه بعد 1968 عندما فاز باللقب على حساب بنفيكا البـرتغالي 4- 1 بعد التمديد بملعب ويمبلي، و1999 عندما تغلب على بايرن ميونيخ الألماني 2-1 في مباراة شهيرة، أقيمت بملعب ''نوكامب'' تخلف فيها 0 -1 حتى الدقيقة الأخيرة، و2008 بتغلبه على تشلسي بضربات الجزاء 6 -5 بعد تعادلهما 1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي بملعب ''لوجنيكي'' في موسكو.
ويخوض أف سي برشلونة بدوره اللقاء النهائي للمرة السادسة في تاريخه بعد 1961 عندما خسر أمام بنفيكا 2 -3، و1986 حين خسر أمام ستيوا بوخارست الروماني بضربات الجزاء 0 -2 بعد تعادلهما السلبي في الوقتين الأصلي والإضافي، و1992 عندما فاز على سمبدوريا الإيطالي1 -0 بعد التمديد، و1994 عندما خسر أمام ميلان الإيطالي0 -4، و2006 عندما توج باللقب على حساب أرسنال 2 -.1
إرادة غوارديولا في مواجهة خبرة ''السير'' فيرغسون
سيكون هذا اللقاء بمثابة المواجهة بين الخبرة والشباب. العنصر الأول ممثل بمدرب مانشستر الإسكتلندي اليكس فيرغسون، والثاني بمدرب الفريق الكاتالوني جوسيب غوارديولا الذي يسعى إلى إسدال الستار على موسم أول له على مقاعد التدريب، ليظفر باللقب للمرة الثانية بعد أن تذوق طعم التتويج بلقب المنافسة الأوروبية العام 1992 عندما كان لاعبا في صفوف الفريق.
المفارقة، أن فيرغسون (67 عاماً) خاض موسمه الأوروبي الأول كمدرب موسم 1978-1979 مع نادي ابردين، عندما كان غوارديولا (38 عاماً حالياً) في السابعة من عمره فقط.
ويقف الرجلان في روما أمام تسجيل انجاز تاريخي، ففيرغسون سيصبح ثاني مدرب يتوج باللقب في ثلاث مناسبات بعد الراحل بوب بايسلي الذي قاد ليفربول إلى هذا الإنجاز سابقاً، علماً أن الاسكتلندي هو ثاني أكبر مدرب يتوج بلقب هذه المنافسة بعد البلجيكي رايموند غوثالز الذي قاد مرسيليا الفرنسي للقب على حساب ميلان العام 1993 وهو يبلغ 71 عاماً و232 يوم.
المواجهة السادسة بين الفريقين
ستكون المواجهة السادسة بين الفريقين على الصعيد القاري، والثلاث الأخيرة كانت في منافسة رابطة الأبطال موسم 1994 -1995 عندما التقيا في دور المجموعات فتعادلا ذهاباً (2-2) في مانشستر. وفاز برشلونة إياباً 4-0 في مباراة شارك فيها غوارديولا كلاعب، ليودع بعدها الفريق الإنجليزي الدور الأول، قبل أن يلقى الفريق الكاتالوني المصير ذاته موسم 1998-1999 عندما تعادلا في دور المجموعات ذهاباً وإياباً بالنتيجة ذاتها 3-3، فيما واصل فريق ''الشياطين الحمر'' مشواره نحو الفوز باللقب ليظفر بالثلاثية بعد أن كان توج بلقبي البطولة والكأس المحلية. وخرج النادي الكاتالوني على يد ''الشياطين الحمر'' الموسم الماضي من الدور نصف النهائي بعد اكتفائه بالتعادل ذهاباً على أرضه 0-0 ثم خسر إياباً في ''اولدترافورد'' 0-1 بهدف سجله بول سكولز.
وفي مجمل المباريات التي جمعت الطرفين، فاز برشلونة في مناسبتين ومانشستر في ثلاث وتعادلا أربع مرات. وستنفرد انجلترا أو إسبانيا بالرقم القياسي من حيث عدد الألقاب في هذه المنافسة، بعد أن رفع مانشستر الموسم الماضي رصيد بلاده إلى 11 لتتعادل في المركز الأول مع إيطاليا وإسبانيا، علما أن الأندية الإيطالية خسرت في النهائي في 14 مناسبة، مقابل 9 للإسبان و5 للإنجليز بعد إضافة تشلسي إلى قائمة الفرق الوصيفة في .2008
مانشستر يونايتد الإنجليزي ـ أف.سي برشلونة الإسباني
من يفوز بكل الألقاب هذا الموسم؟
تتوجّه أنظار متتبعي الكرة المستديرة، مساء اليوم، إلى الملعب الأولمبي للعاصمة الإيطالية روما، الذي سيحتضن المباراة النهائية لرابطة أبطال أوروبا بين مانشستر يونايتد الانجليزي وأف سي برشلونة الإسباني.
سيدخل الفريقان اللقاء النهائي وهما يضعان أمامهما هدف إنهاء موسمهما الاستثنائي بطريقة مثالية لأن مانشستر توج بثلاثة ألقاب حتى الآن، فيما يسعى برشلونة ليصبح أول ناد إسباني يتوج بثلاثية هذا الموسم، بعد حصوله على البطولة والكأس الإسبانيتين.
ويخوض فريق ''الشياطين الحمر'' النهائي للمرة الرابعة في تاريخه بعد 1968 عندما فاز باللقب على حساب بنفيكا البـرتغالي 4- 1 بعد التمديد بملعب ويمبلي، و1999 عندما تغلب على بايرن ميونيخ الألماني 2-1 في مباراة شهيرة، أقيمت بملعب ''نوكامب'' تخلف فيها 0 -1 حتى الدقيقة الأخيرة، و2008 بتغلبه على تشلسي بضربات الجزاء 6 -5 بعد تعادلهما 1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي بملعب ''لوجنيكي'' في موسكو.
ويخوض أف سي برشلونة بدوره اللقاء النهائي للمرة السادسة في تاريخه بعد 1961 عندما خسر أمام بنفيكا 2 -3، و1986 حين خسر أمام ستيوا بوخارست الروماني بضربات الجزاء 0 -2 بعد تعادلهما السلبي في الوقتين الأصلي والإضافي، و1992 عندما فاز على سمبدوريا الإيطالي1 -0 بعد التمديد، و1994 عندما خسر أمام ميلان الإيطالي0 -4، و2006 عندما توج باللقب على حساب أرسنال 2 -.1
إرادة غوارديولا في مواجهة خبرة ''السير'' فيرغسون
سيكون هذا اللقاء بمثابة المواجهة بين الخبرة والشباب. العنصر الأول ممثل بمدرب مانشستر الإسكتلندي اليكس فيرغسون، والثاني بمدرب الفريق الكاتالوني جوسيب غوارديولا الذي يسعى إلى إسدال الستار على موسم أول له على مقاعد التدريب، ليظفر باللقب للمرة الثانية بعد أن تذوق طعم التتويج بلقب المنافسة الأوروبية العام 1992 عندما كان لاعبا في صفوف الفريق.
المفارقة، أن فيرغسون (67 عاماً) خاض موسمه الأوروبي الأول كمدرب موسم 1978-1979 مع نادي ابردين، عندما كان غوارديولا (38 عاماً حالياً) في السابعة من عمره فقط.
ويقف الرجلان في روما أمام تسجيل انجاز تاريخي، ففيرغسون سيصبح ثاني مدرب يتوج باللقب في ثلاث مناسبات بعد الراحل بوب بايسلي الذي قاد ليفربول إلى هذا الإنجاز سابقاً، علماً أن الاسكتلندي هو ثاني أكبر مدرب يتوج بلقب هذه المنافسة بعد البلجيكي رايموند غوثالز الذي قاد مرسيليا الفرنسي للقب على حساب ميلان العام 1993 وهو يبلغ 71 عاماً و232 يوم.
المواجهة السادسة بين الفريقين
ستكون المواجهة السادسة بين الفريقين على الصعيد القاري، والثلاث الأخيرة كانت في منافسة رابطة الأبطال موسم 1994 -1995 عندما التقيا في دور المجموعات فتعادلا ذهاباً (2-2) في مانشستر. وفاز برشلونة إياباً 4-0 في مباراة شارك فيها غوارديولا كلاعب، ليودع بعدها الفريق الإنجليزي الدور الأول، قبل أن يلقى الفريق الكاتالوني المصير ذاته موسم 1998-1999 عندما تعادلا في دور المجموعات ذهاباً وإياباً بالنتيجة ذاتها 3-3، فيما واصل فريق ''الشياطين الحمر'' مشواره نحو الفوز باللقب ليظفر بالثلاثية بعد أن كان توج بلقبي البطولة والكأس المحلية. وخرج النادي الكاتالوني على يد ''الشياطين الحمر'' الموسم الماضي من الدور نصف النهائي بعد اكتفائه بالتعادل ذهاباً على أرضه 0-0 ثم خسر إياباً في ''اولدترافورد'' 0-1 بهدف سجله بول سكولز.
وفي مجمل المباريات التي جمعت الطرفين، فاز برشلونة في مناسبتين ومانشستر في ثلاث وتعادلا أربع مرات. وستنفرد انجلترا أو إسبانيا بالرقم القياسي من حيث عدد الألقاب في هذه المنافسة، بعد أن رفع مانشستر الموسم الماضي رصيد بلاده إلى 11 لتتعادل في المركز الأول مع إيطاليا وإسبانيا، علما أن الأندية الإيطالية خسرت في النهائي في 14 مناسبة، مقابل 9 للإسبان و5 للإنجليز بعد إضافة تشلسي إلى قائمة الفرق الوصيفة في .2008
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى