من الظواهر المزعجة فى مدينتى . نمو القمامات فى الطريق الرابط بين الثانوية و التكوين المهنى و
حيى الاربعين مسكن

الظاهرة التى اتمنى زوالها من مجتمعنا هى الحضور الى ولائم او افراح بدون دعوة مسبقة
من اصحاب الفرح او الوليمة . شكرا

مشكورة على طرحك هذا الجاد والهادف . اعتقد ان مجتمعنا هذا اضحى مجتمعا سلبيا بكل ما تعنيه الكلمة من معاني ضاربا في التخلف وإليك بعض الظواهر السلبية: ــ الحسد " المزمن"
ـــ الغيبة " التمنشير والتقطاع "
ــ الاستهلاك وترك الانتاج ــ إذا استثنينا الانتاج البيولوجي للاولاد ـ فلا اثر للانتاج المحلي من الخضروات او الفواكه او الصناعات وليست هنا نيات للاستثمار محليا في ذلك كل شيئ يشتريه " الدبابغي " فهو مستهلك وفقط.
ــ ليس هناك حركية ثقافية ونشاطات فكرية فاعلة الكل ساكن منكب على امره ينظر ما يفعل الآخر فأفراد مجتمعنا يمجدون المادة وصاحبها .
ــ لا يعير هذا المجتمع اية اهمية لأبنائه إن كانوا يدرسون بشكل جيد ام لا لا يسألون عن نتائجهم ليست لهم اي اهتمامات فيما يخص رفع مستوى النتائج وربما وجدت كوارث لكن لا احد يحرك ساكنا ــ بلادة فكر هي والله.
ـ ظاهرة التمييز بين الأفراد على أساس العرق
مجتمعنا لا يمتلك الحس الجمالي الفني للبيئة والمحيط فلا تشجير ولا تزيين للمساكن وربما تخريب
كثير كثير من المشلات تنتظر الحل إلـــــــــــــــــــــــــــــــى اشعار لاحق