هذه قصة من مجموعة قصص حدتث وما زالت تحدث كل يوم.................



تبدأ هذه القصة من انه هناك فتاة تدرس في الجامعة في كل يوم صباح تصحي هذه الفتاة وتلبس حجابها ويوصلها والدها الي الجامعة ويعود في نهاية الدراسة ليرجعها للبيت ولكن هناك شيء يحدت بين الصباح والمساء تذهب الفتاة صباحا مرتدية الحجاب وبعد ان يوصلها والدها تخلع الفتاة حجابها وتتبرج وتتزين وعندما ياتي وقت الرجوع الي المنزل التي تكرهه ترتدي الفتاة حجابها ليرجعها والدها الي المنزل .



في احد الايام شاهد الفتاة ابناء عمها رؤوها في تياب خليعة متبرجة ومتزينة ذهب اولاد العم الي والذها وقالو له ما راؤو بأعينهم لكن الوالد كذبهم وقال ان ابنتي لا تلبس الا الحجاب .



في احد الايام تفاهم ابناء العم مع والد الفتاة ليراها كما قالو له ذهبو الي الجامعة بعد ان اوصل الوالد ابنته وكان الوالد في انتظارهم ليراي ما كانو يقولونه له جلب اولاد العم الفتاة الي حيث كان الوالد ينتظر وهي بحلة المتبرجة وهي نازعة الحجاب عندما رأي الوالد ابنته لم يتعرف عليها وقال لهم هذه ليست ابنتي وبعدها صدم الوالد لم عرف انها تنزع حجابها كل يوم بعد ان يوصلها الي الجامعة وترتديه عند رجوعها .



ان هذه قصة من قصص لفتيات اخريات .




اريد ان اقول لكل الفتيات ان ارتداء الحجاب ليس بالشكل لكن هو حجاب للنفس قبل ان يكون حجاب للجسم .
وان يكون هذا الحجاب بإقتناع وليس قناع

أكيد أختي الفاضلة المفهوم الصحيح لمصطلح الحجاب والقناعة التي يجب أن تقتنع بها كل فتاة اليوم والاحاطة بهذا الموضوع من كل جوانبه كفيل أن يزرع في فتياتنا اليوم حب الحجاب والتحلي بالاخلاق المصاحبة لهذا السلوك النبيل، فالحجاب ليس فقط مجرد تغطية للرأس وستر الشعر، بل يعني الكثير ..... شكرا أختي على طرح هذا القصة

مشكورةاختي على هذه القصة هي نصيحة للفتيات .

تذكريها ... واعقليها جيدا

الحجاب قبل الحساب .

امرأة بلا حجاب ... مدينة بلا أسوار .

الخمار شعار التقوى والاسلام ... الخمار برهان الحياء والاحتشام ... الخمار سياج الاجلال والاحترام ... الخمار أشرف اكليل لجمالك ، وأعظم دليل على ادبك وكمالك

لعلا تكون فيها موعيضة