- بهيةعضو بارز
- الجنس :
عدد الرسائل : 1138
العمر : 52
مقر الإقامة : وسط المدينة تينركوك ولاية ادرار الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
تاريخ التسجيل : 21/11/2008
التقييم : 69
نقاط : 2069
ثلاثون ثانية للحصول على شهادة ميلاد.. اختراع ينتظر الدعم
الإثنين أبريل 20, 2009 10:24 pm
ما زال الشاب لزرق عبد القادر، 47 سنة، ينتظر من ينتشله من بوتقة التهميش واللامبالاة المفروضة عليه، ويأخذ بيده لإبراز قدراته العالية في اختراع وابتكار ما يمكّن الحكومة من الاستغناء على استيراد التكنولوجيا في كثير من المجالات.
عبد القادر، وفي محاولة منه لتسهيل أداء مختلف مصالح الحالة المدنية عبر بلديات التراب الوطني وفي إطار المنفعة العامة ولتخليص الأمة من رواسب التخلف ومواكبة العصر -على حد قوله-، اخترع برنامجا معلوماتيا هو الأول من نوعه يسهل كثيرا من مهام موظفي الحالة المدنية، وبواسطته يمكن لطالب أية وثيقة أن يحصل عليها في ظرف لا يتجاوز 30 ثانية، من خلال البرنامج الناطق الذي لا يمكن اختراقه بأي حال من الأحوال، والذي قد لا يستغرق فترة طويلة لحجز كل معلومات سجلات الحالة المدنية عليه، قبل الشروع في استعماله بوضع رقم خاص بكل مواطن وفق استراتيجية علمية دقيقة جدا، وتطبيق هذا البرنامج أو تعميمه على كل التراب الوطني يمر بمراحل عدة منها اعتماد البرنامج عبر كل البلديات مع حجز المعلومات المتعلقة بكل مواطن قبل ربط كل بلديات الوطن بشبكة وطنية موحدة تمكن كل جزائري من استخراج وثائق الحالة المدنية من أية منطقة عبر التراب الوطني في زمن قياسي، ويتسم البرنامج بالسرعة ونسبة الخطأ فيه غير واردة، كما أن المعلومات المدونة عليه مشفرة وغير قابلة للتزوير.
هذا الشاب القاطن بمدينة الأغواط والذي ضحى بنشاطه المهني الذي يرتزق منه، يهب وقته وماله لترقية بحوثه واختراعاته، دون أن يثني التهميش واللا مبالاة عزيمته القوية، وإن أبدى تذمرا من السلطات المحلية والوطنية التي لم توله أي اهتمام، وقد عرض برنامجه الجديد على رئيس بلدية الأغواط ووزارة الداخلية ورئاسة الحكومة قبل رئاسة الجمهورية لكن دون جدوى، ففي الوقت الذي أكد فيه رئيس بلدية الأغواط أهليته القانونية في اعتماد مثل هذه البرامج، فباقي السلطات لم تكلف نفسها حتى بالرد على مراسلات المعني المرفقة بنماذج اختراعه الأخير.
والحري بالإشارة أن الشاب لزرق سبق أن عرض عدة اختراعات على الهيئات العليا والجهات الوصية دون أن يأبه به أحد، وحيال ذلك استنكر مخترع المبرمج الكهرومغناطيسي لتنظيم حركة المرور، سياسة الإقصاء والتهميش المضروبة عليه من قبل الجهات الوصية والهيئات المعنية ببلاده، في غياب أي اهتمام به وباختراعه الفريد من نوعه، على الرغم من أنه طرق عدة أبواب، ظلت غالبيتها موصدة في وجهه.
المبرمج الكهرومغناطيسي هذا يعمل بالنظام الرقمي، يستخدم في تنظيم حركة المرور وبرمجة الألواح الرقمية للملاعب وعملية سقي المساحات الفلاحية بتقنية عالية، وهو يتألف من خمس وحدات رئيسية ويتم تثبيته في العديد من الأجهزة كمبرمج لتنظيم حركة المرور والأضواء الثلاثية، وأيضا تصميم الألواح الإلكترونية للملاعب.
عبد القادر، وفي محاولة منه لتسهيل أداء مختلف مصالح الحالة المدنية عبر بلديات التراب الوطني وفي إطار المنفعة العامة ولتخليص الأمة من رواسب التخلف ومواكبة العصر -على حد قوله-، اخترع برنامجا معلوماتيا هو الأول من نوعه يسهل كثيرا من مهام موظفي الحالة المدنية، وبواسطته يمكن لطالب أية وثيقة أن يحصل عليها في ظرف لا يتجاوز 30 ثانية، من خلال البرنامج الناطق الذي لا يمكن اختراقه بأي حال من الأحوال، والذي قد لا يستغرق فترة طويلة لحجز كل معلومات سجلات الحالة المدنية عليه، قبل الشروع في استعماله بوضع رقم خاص بكل مواطن وفق استراتيجية علمية دقيقة جدا، وتطبيق هذا البرنامج أو تعميمه على كل التراب الوطني يمر بمراحل عدة منها اعتماد البرنامج عبر كل البلديات مع حجز المعلومات المتعلقة بكل مواطن قبل ربط كل بلديات الوطن بشبكة وطنية موحدة تمكن كل جزائري من استخراج وثائق الحالة المدنية من أية منطقة عبر التراب الوطني في زمن قياسي، ويتسم البرنامج بالسرعة ونسبة الخطأ فيه غير واردة، كما أن المعلومات المدونة عليه مشفرة وغير قابلة للتزوير.
هذا الشاب القاطن بمدينة الأغواط والذي ضحى بنشاطه المهني الذي يرتزق منه، يهب وقته وماله لترقية بحوثه واختراعاته، دون أن يثني التهميش واللا مبالاة عزيمته القوية، وإن أبدى تذمرا من السلطات المحلية والوطنية التي لم توله أي اهتمام، وقد عرض برنامجه الجديد على رئيس بلدية الأغواط ووزارة الداخلية ورئاسة الحكومة قبل رئاسة الجمهورية لكن دون جدوى، ففي الوقت الذي أكد فيه رئيس بلدية الأغواط أهليته القانونية في اعتماد مثل هذه البرامج، فباقي السلطات لم تكلف نفسها حتى بالرد على مراسلات المعني المرفقة بنماذج اختراعه الأخير.
والحري بالإشارة أن الشاب لزرق سبق أن عرض عدة اختراعات على الهيئات العليا والجهات الوصية دون أن يأبه به أحد، وحيال ذلك استنكر مخترع المبرمج الكهرومغناطيسي لتنظيم حركة المرور، سياسة الإقصاء والتهميش المضروبة عليه من قبل الجهات الوصية والهيئات المعنية ببلاده، في غياب أي اهتمام به وباختراعه الفريد من نوعه، على الرغم من أنه طرق عدة أبواب، ظلت غالبيتها موصدة في وجهه.
المبرمج الكهرومغناطيسي هذا يعمل بالنظام الرقمي، يستخدم في تنظيم حركة المرور وبرمجة الألواح الرقمية للملاعب وعملية سقي المساحات الفلاحية بتقنية عالية، وهو يتألف من خمس وحدات رئيسية ويتم تثبيته في العديد من الأجهزة كمبرمج لتنظيم حركة المرور والأضواء الثلاثية، وأيضا تصميم الألواح الإلكترونية للملاعب.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى