- yahia_01عضو هام
- عدد الرسائل : 903
العمر : 46
مقر الإقامة : tinerkouk
تاريخ التسجيل : 09/01/2009
التقييم : 36
نقاط : 955
هل تعلم ان ماء زمزم يسمع ويفهم الحديث والكتابات والمشاعر وله ذاكرة
الخميس أبريل 16, 2009 6:29 pm
ماء زمزم يسمع ويفهم الحديث والكتابات والمشاعر وله ذاكرة
نشر في جريدة الاهرام المصرية
أسرار غريبة اكتُشفت هذه الأيام فى مراكز البحث العلمى تكشف حقائق مذهلة عن الماء الذى قال عنه الحق :"وجعلنا من الماء كل شيء حى".ومع كل ماكشفت عنه الأبحاث من حقائق عن الماء وأسراره..ظهرت مفاجأة أذهلت العلماء فى هذه المراكز هى الخصائص التى يتميز بها "ماء زمزم" بالذات والتى أبهرت العلماء ورصدتها أجهزة الأبحاث والتى تؤكد أن ماء زمزم يحزن ويتألم..ويفرح ويبتهج..وتتغير بلوراته وتتلون فى أشكال مبهجة عندما يسمع ترتيلات القرآن الكريم أو صوت الآذان.والحكاية ليست حلما من أحلام الخيال العلمي..ولكنها حقائق مذهلة خرجت من أكبر مراكز الأبحاث العلمية فى العالم..وقادها علماء اليابان وخرجوا بأبحاثهم إلى الأضواء بعد إثباتها بأدق الأجهزة وتأكيدها بالصوت والصورة ودوره ، وخصائصه الطبيعية والكيماوية التى وضعها الله فيه: ليكون أهم شيء فى الحياة.يشرح الدكتور أحمد محمد النجار عميد علوم الأزهر ، ضرورة الماء لاستمرار الحياة للإنسان والحيوان والنبات والأرض ، وكما أن الماء يعد مادة الحياة لأن البروتوبلازم هو المادة الحية فى جميع خلايا الجسم للكائنات الحية ، والمخلوقات والنباتات والحيوان ، وهو محلول مائي يحتوي على عدد من المواد والمركبات المعلقة فى الماء ، ولا يمكن أن يوجد بروتوبلازم بغير ماء ، و لاحياة من غير بروتوبلازم ، كما أن جسم الإنسان يتكون من %35 مادة صلبة بينما %65 من وزنه ماء ، كما يكون الماء %58 من أجسام بعض النباتات والكائنات الحية.لقد استغرقت الأبحاث سنوات عديدة من البحث الشيق ، وأثبتت الأبحاث العلمية أن الماء له قدرات عجيبة..فهو يسمع ويدرك ماحوله ويشعر به ويستقبل الحديث المنطوق والكتابات المخطوطة ، والمشاعر والأحاسيس والموسيقى..ويتأثر بآيات القرآن الكريم..وأن ماء زمزم له قدرات تفوق كل قدرات المياه على سطح الأرض هذا ما نتج عن الأبحاث العلمية التى قام بها فريق من العلماء اليابانيين بقيادة العالم اليابانى ماسارو ايموتو ، وبدأت بالتحديد عام 1986 م واستمرت سنوات طوال لتصل إلى نتائج مبهرة.وقد شهدت الأوساط العلمية والدينية بالقاهرة منذ أيام مؤتمرا عقده العالم اليابانى ماسارو إيموتو أعلن فيه نتائج أبحاثه العلمية عن الماء..وأكد العالم اليابانى أمام الحاضرين بالصوت والصورة خصائص مذهلة ، أوضح فيه أنه تمكن بواسطة أجهزة استوردها من أمريكا ، تعمل بواسطة الرنين المغناطيسى ، وتمكن هذا النوع من الرنين من رصد الذبذبات الخاصة فى محاولة لرسم الأشكال الهندسية ، أو الصور فى تقنية جديدة لدراسة بلورات ثلج الماء بالتصوير الفوتوغرافى عبر ميكروسكوبات دقيقة..للجوانب الروحية من أذكار ، وأدعية ، وكتابات مقدسة وصلوات ، ومدى تأثيراتها فى بلورات الماء بعد تجميد قطراته المتأثر بها إلى 25 درجة مئوية تحت الصفر ، واكتشف أن الأشكال الهندسية المختلفة التى تتشكل بها بلورات الماء الذى قرىء عليه شىء من الأدعية الصالحة عند التبريد التدريجى هى قدر من المعلومات التى كونتها الاهتزازات الناتجة عن القراءة على هذا الماء ، كما أثرت فى ذبذبات تلك الذرات داخل جزىء الماء ، وانعكس ذلك التذبذب فى الشكل الهندسى لبلوراته عند تبلورها فى هيئة صلبة أمكن تصويرها ، كما أظهر أن للماء ذاكرة ، وهى عبارة عن صورة من صور الطاقة الكامنة فيه ، التى تمكنه من السمع ، والشعور ، والانفعال ، واختزان المعلومات ونقلها ، والتأثر بها.. وتبين أنك إذا خاطبت الماء بأوصاف هجائية تظهر عليه عند التصور الميكروسكوبى للبلورات المتجمدة ، وتبدو الصورة بداخلها مشتتة مبعثرة منبعجة كئيبة ، وإذا خاطبت الماء بأوصاف المديح فإن الصورة داخل البلورات تبدو منسقة وجميلة على هيئة قطعة كريستال ناصعة متلألئة،. بلورات الماء تتلألأ بالقرآن الكريم ولأن العالم ايموتو ديانته "الشنتاوية" كمعظم اليابانيين لم يخطر بباله أن يجرب تأثير المقدسات الإسلامية على الماء ، حتى التقى بعض المسلمين فى طوكيو ، وأهدوه شرائط للقرآن الكريم ، وللأذكار ، وللآذان وصورا للكعبة المشرفة ، وأوراقا مطبوع عليها البسملة ، وكل أسماء الله الحسنى ، وقد قام العالم اليابانى بإسماع الماء كل هذه الأصوات ، ولصق الصورة والأوراق على زجاجات الماء ، وكانت النتائج تثير الدهشة كما عرضها علينا على شاشة عرض كبيرة فوجد أنها تلألأت كريستالات الماء بأشكال بديعة كأنها تيجان ملوك ، وأضاءت بأنواع لامعة ، وكان لتأثير الأذان فى البلورات مايمكن أن يوصف بأنه كرنفال من الفرح والبهجة والسرور..ولم يكتف إيموتو بذلك ، فقد سمع عن ماء زمزم وكيف أن نبى الإسلام وصفه بأنه خير ماء الأرض ، فأجرى تجربته المعملية على زجاجات من ماء زمزم طلبها من مكة المكرمة ، واكتشف أنه على خلاف كل أنواع المياه ، يجب أن يخففه ألف مرة قبل التجربة ، وقد اكتشف أن كل نقطة ماء عادى يصدر عنها بلورة واحدة ، أما نقطة ماء زمزم فوجد أنه يصدر عنها بلورتان لا واحدة،، وأثمرت تجربة زمزم عن نتائج كريستالية جميلة. تخزين الرسائل فى الماء ولما كان الماء يدور حول الأرض فإن إيموتو يعتقد أنه بالاتصال بهذا السائل العجيب ، يمكن تخزين الرسائل والمعلومات حيث يتم إرسالها إلى أى مكان على سطح الأرض فمن الممكن تخزين الرسائل والمعلومات فيه ثم إرسالها إلى أى مكان آخر على سطح الأرض وعندما تصل إلى من أرسلت إليه فإنه يتلقاها عن طريق صدى الرنين الذى أحدثته الرسالة أو المعلومة فى الماء عند تبلوره بالتبريد التدريجى ، كما يمكن تلقى الرد عن طريق الماء كذلك.وقد علق الدكتور زغلول النجار العالم الإسلامى "أن هذا الكلام قد ترفضه العقلية المادية المعاصرة ، أما العقلية المسلمة فلا تجد غضاضة فى قبوله من قوله ربنا تبارك وتعالى: "تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن ، وان من شىء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم" الإسراء 44 .وانطلاقا من وصية رسول - الله صلى الله عليه وسلم ألا يبدأ المسلم بالشراب ، أو الطعام قبل البدء باسم الله ، وأن ينتهى بحمد الله ، وألا يذبح إلا بعد التسمية والتكبير وألا يأكل إلا ماذكر اسم الله عليه. وطالب الدكتور النجار والعلماء المسلمون الذين حضروا الندوة بأن يولى العلماء المشتغلون بعلم البلورات أبحاثا جادة للتحقيق فيما وصل إليه علماء اليابان وبخاصة مايتعلق بماء زمزم.
نشر في جريدة الاهرام المصرية
أسرار غريبة اكتُشفت هذه الأيام فى مراكز البحث العلمى تكشف حقائق مذهلة عن الماء الذى قال عنه الحق :"وجعلنا من الماء كل شيء حى".ومع كل ماكشفت عنه الأبحاث من حقائق عن الماء وأسراره..ظهرت مفاجأة أذهلت العلماء فى هذه المراكز هى الخصائص التى يتميز بها "ماء زمزم" بالذات والتى أبهرت العلماء ورصدتها أجهزة الأبحاث والتى تؤكد أن ماء زمزم يحزن ويتألم..ويفرح ويبتهج..وتتغير بلوراته وتتلون فى أشكال مبهجة عندما يسمع ترتيلات القرآن الكريم أو صوت الآذان.والحكاية ليست حلما من أحلام الخيال العلمي..ولكنها حقائق مذهلة خرجت من أكبر مراكز الأبحاث العلمية فى العالم..وقادها علماء اليابان وخرجوا بأبحاثهم إلى الأضواء بعد إثباتها بأدق الأجهزة وتأكيدها بالصوت والصورة ودوره ، وخصائصه الطبيعية والكيماوية التى وضعها الله فيه: ليكون أهم شيء فى الحياة.يشرح الدكتور أحمد محمد النجار عميد علوم الأزهر ، ضرورة الماء لاستمرار الحياة للإنسان والحيوان والنبات والأرض ، وكما أن الماء يعد مادة الحياة لأن البروتوبلازم هو المادة الحية فى جميع خلايا الجسم للكائنات الحية ، والمخلوقات والنباتات والحيوان ، وهو محلول مائي يحتوي على عدد من المواد والمركبات المعلقة فى الماء ، ولا يمكن أن يوجد بروتوبلازم بغير ماء ، و لاحياة من غير بروتوبلازم ، كما أن جسم الإنسان يتكون من %35 مادة صلبة بينما %65 من وزنه ماء ، كما يكون الماء %58 من أجسام بعض النباتات والكائنات الحية.لقد استغرقت الأبحاث سنوات عديدة من البحث الشيق ، وأثبتت الأبحاث العلمية أن الماء له قدرات عجيبة..فهو يسمع ويدرك ماحوله ويشعر به ويستقبل الحديث المنطوق والكتابات المخطوطة ، والمشاعر والأحاسيس والموسيقى..ويتأثر بآيات القرآن الكريم..وأن ماء زمزم له قدرات تفوق كل قدرات المياه على سطح الأرض هذا ما نتج عن الأبحاث العلمية التى قام بها فريق من العلماء اليابانيين بقيادة العالم اليابانى ماسارو ايموتو ، وبدأت بالتحديد عام 1986 م واستمرت سنوات طوال لتصل إلى نتائج مبهرة.وقد شهدت الأوساط العلمية والدينية بالقاهرة منذ أيام مؤتمرا عقده العالم اليابانى ماسارو إيموتو أعلن فيه نتائج أبحاثه العلمية عن الماء..وأكد العالم اليابانى أمام الحاضرين بالصوت والصورة خصائص مذهلة ، أوضح فيه أنه تمكن بواسطة أجهزة استوردها من أمريكا ، تعمل بواسطة الرنين المغناطيسى ، وتمكن هذا النوع من الرنين من رصد الذبذبات الخاصة فى محاولة لرسم الأشكال الهندسية ، أو الصور فى تقنية جديدة لدراسة بلورات ثلج الماء بالتصوير الفوتوغرافى عبر ميكروسكوبات دقيقة..للجوانب الروحية من أذكار ، وأدعية ، وكتابات مقدسة وصلوات ، ومدى تأثيراتها فى بلورات الماء بعد تجميد قطراته المتأثر بها إلى 25 درجة مئوية تحت الصفر ، واكتشف أن الأشكال الهندسية المختلفة التى تتشكل بها بلورات الماء الذى قرىء عليه شىء من الأدعية الصالحة عند التبريد التدريجى هى قدر من المعلومات التى كونتها الاهتزازات الناتجة عن القراءة على هذا الماء ، كما أثرت فى ذبذبات تلك الذرات داخل جزىء الماء ، وانعكس ذلك التذبذب فى الشكل الهندسى لبلوراته عند تبلورها فى هيئة صلبة أمكن تصويرها ، كما أظهر أن للماء ذاكرة ، وهى عبارة عن صورة من صور الطاقة الكامنة فيه ، التى تمكنه من السمع ، والشعور ، والانفعال ، واختزان المعلومات ونقلها ، والتأثر بها.. وتبين أنك إذا خاطبت الماء بأوصاف هجائية تظهر عليه عند التصور الميكروسكوبى للبلورات المتجمدة ، وتبدو الصورة بداخلها مشتتة مبعثرة منبعجة كئيبة ، وإذا خاطبت الماء بأوصاف المديح فإن الصورة داخل البلورات تبدو منسقة وجميلة على هيئة قطعة كريستال ناصعة متلألئة،. بلورات الماء تتلألأ بالقرآن الكريم ولأن العالم ايموتو ديانته "الشنتاوية" كمعظم اليابانيين لم يخطر بباله أن يجرب تأثير المقدسات الإسلامية على الماء ، حتى التقى بعض المسلمين فى طوكيو ، وأهدوه شرائط للقرآن الكريم ، وللأذكار ، وللآذان وصورا للكعبة المشرفة ، وأوراقا مطبوع عليها البسملة ، وكل أسماء الله الحسنى ، وقد قام العالم اليابانى بإسماع الماء كل هذه الأصوات ، ولصق الصورة والأوراق على زجاجات الماء ، وكانت النتائج تثير الدهشة كما عرضها علينا على شاشة عرض كبيرة فوجد أنها تلألأت كريستالات الماء بأشكال بديعة كأنها تيجان ملوك ، وأضاءت بأنواع لامعة ، وكان لتأثير الأذان فى البلورات مايمكن أن يوصف بأنه كرنفال من الفرح والبهجة والسرور..ولم يكتف إيموتو بذلك ، فقد سمع عن ماء زمزم وكيف أن نبى الإسلام وصفه بأنه خير ماء الأرض ، فأجرى تجربته المعملية على زجاجات من ماء زمزم طلبها من مكة المكرمة ، واكتشف أنه على خلاف كل أنواع المياه ، يجب أن يخففه ألف مرة قبل التجربة ، وقد اكتشف أن كل نقطة ماء عادى يصدر عنها بلورة واحدة ، أما نقطة ماء زمزم فوجد أنه يصدر عنها بلورتان لا واحدة،، وأثمرت تجربة زمزم عن نتائج كريستالية جميلة. تخزين الرسائل فى الماء ولما كان الماء يدور حول الأرض فإن إيموتو يعتقد أنه بالاتصال بهذا السائل العجيب ، يمكن تخزين الرسائل والمعلومات حيث يتم إرسالها إلى أى مكان على سطح الأرض فمن الممكن تخزين الرسائل والمعلومات فيه ثم إرسالها إلى أى مكان آخر على سطح الأرض وعندما تصل إلى من أرسلت إليه فإنه يتلقاها عن طريق صدى الرنين الذى أحدثته الرسالة أو المعلومة فى الماء عند تبلوره بالتبريد التدريجى ، كما يمكن تلقى الرد عن طريق الماء كذلك.وقد علق الدكتور زغلول النجار العالم الإسلامى "أن هذا الكلام قد ترفضه العقلية المادية المعاصرة ، أما العقلية المسلمة فلا تجد غضاضة فى قبوله من قوله ربنا تبارك وتعالى: "تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن ، وان من شىء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم" الإسراء 44 .وانطلاقا من وصية رسول - الله صلى الله عليه وسلم ألا يبدأ المسلم بالشراب ، أو الطعام قبل البدء باسم الله ، وأن ينتهى بحمد الله ، وألا يذبح إلا بعد التسمية والتكبير وألا يأكل إلا ماذكر اسم الله عليه. وطالب الدكتور النجار والعلماء المسلمون الذين حضروا الندوة بأن يولى العلماء المشتغلون بعلم البلورات أبحاثا جادة للتحقيق فيما وصل إليه علماء اليابان وبخاصة مايتعلق بماء زمزم.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى