- بهيةعضو بارز
- الجنس :
عدد الرسائل : 1138
العمر : 52
مقر الإقامة : وسط المدينة تينركوك ولاية ادرار الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
تاريخ التسجيل : 21/11/2008
التقييم : 69
نقاط : 2069
زياية.. هدّاف من طينة الكبار...
السبت مارس 21, 2009 7:27 pm
ترك عبد المالك زياية بصماته على نتائج وفاق سطيف خلال الأيام الأخيرة وفي مختلف المنافسات، وأضحى هذا المهاجم النجم الأول لأبناء ''عين الفوّارة'' دون أي منازع.
اللافت للانتباه، أن زياية، ابن مدينة فالمة، كان دائما متميزا حين يتم إشراكه في مباريات الوفاق خلال المواسم الأخيرة، سواء كلاعب احتياطي أو أساسي، بدليل تسجيله لأهداف مهمّة وأحيانا حاسمة ووزنها من ذهب، دون أن يشفع له ذلك من بلوغ درجة ''النجومية'' وأن يصنّف ضمن قائمة أبرز الهدّافين في البطولة أو يصبح من كبار المدلّلين في الفريق السطايفي.
عبد المالك زياية، المولود سنة 1984، صمد في تعداد سطايفي ثري، ولم يفقد يوما ثقته في قدراته، وهو الذي كان عليه كل موسم، التنافس عل مركزه أمام مهاجمين أقوياء على غرار يسعد بورحلي ونبيل حيماني ومحمد سوكار وفريد، حيث كان زياية أحد صانعي التتويج الثاني بالكأس العربية حين أمضى هدف الوفاق في لقاء الإياب بملعب مصطفى تشاكر بالبليدة أمام الوداد البيضاوي المغربي. زياية الذي يرفع يديه إلى السماء شاكرا اللّه بعد كل هدف، تحدى كل الصعاب، وكان أقوى من الإصابة والبقاء في كرسي الاحتياط وتداول اسمه ضمن قائمة المسرحين، وكان منقذ الوفاق في عدة مناسبات مهمّة منها نهائي كأس رابطة العرب العام الماضي، فأكد لكل من شكّك في قدراته بأنه من طينة الكبار وكان يستحق أكثر تقدير من المدربين السابقين للفريق ويستحق اليوم مكانة أفضل، وتقديرا لمجهوداته من مدربه آيت جودي وحتى المدرب الوطني رابح سعدان.
فقد سجّل زياية هدف الوفاق في ليبيا أمام خليج سيرت الليبي برسم لقاء الذهاب لكأس الكاف (1/1)، ثم ثنائية في مرمى شباب بلوزداد في البطولة (2/0)، ليرفع الرقم إلى ثلاثة أهداف كاملة أمس برسم لقاء الإياب من رابطة أبطال العرب أمام نادي المنستير التونسي بملعب الثامن ماي 1945 بسطيف (3/1)، وهو الذي لم يلعب كأساسي منذ لقاء الذهاب في البطولة أمام رائد القبة، وهو رقم لم يقدر على تحقيقه إلاّ المهاجمون الكبار
اللافت للانتباه، أن زياية، ابن مدينة فالمة، كان دائما متميزا حين يتم إشراكه في مباريات الوفاق خلال المواسم الأخيرة، سواء كلاعب احتياطي أو أساسي، بدليل تسجيله لأهداف مهمّة وأحيانا حاسمة ووزنها من ذهب، دون أن يشفع له ذلك من بلوغ درجة ''النجومية'' وأن يصنّف ضمن قائمة أبرز الهدّافين في البطولة أو يصبح من كبار المدلّلين في الفريق السطايفي.
عبد المالك زياية، المولود سنة 1984، صمد في تعداد سطايفي ثري، ولم يفقد يوما ثقته في قدراته، وهو الذي كان عليه كل موسم، التنافس عل مركزه أمام مهاجمين أقوياء على غرار يسعد بورحلي ونبيل حيماني ومحمد سوكار وفريد، حيث كان زياية أحد صانعي التتويج الثاني بالكأس العربية حين أمضى هدف الوفاق في لقاء الإياب بملعب مصطفى تشاكر بالبليدة أمام الوداد البيضاوي المغربي. زياية الذي يرفع يديه إلى السماء شاكرا اللّه بعد كل هدف، تحدى كل الصعاب، وكان أقوى من الإصابة والبقاء في كرسي الاحتياط وتداول اسمه ضمن قائمة المسرحين، وكان منقذ الوفاق في عدة مناسبات مهمّة منها نهائي كأس رابطة العرب العام الماضي، فأكد لكل من شكّك في قدراته بأنه من طينة الكبار وكان يستحق أكثر تقدير من المدربين السابقين للفريق ويستحق اليوم مكانة أفضل، وتقديرا لمجهوداته من مدربه آيت جودي وحتى المدرب الوطني رابح سعدان.
فقد سجّل زياية هدف الوفاق في ليبيا أمام خليج سيرت الليبي برسم لقاء الذهاب لكأس الكاف (1/1)، ثم ثنائية في مرمى شباب بلوزداد في البطولة (2/0)، ليرفع الرقم إلى ثلاثة أهداف كاملة أمس برسم لقاء الإياب من رابطة أبطال العرب أمام نادي المنستير التونسي بملعب الثامن ماي 1945 بسطيف (3/1)، وهو الذي لم يلعب كأساسي منذ لقاء الذهاب في البطولة أمام رائد القبة، وهو رقم لم يقدر على تحقيقه إلاّ المهاجمون الكبار
رد: زياية.. هدّاف من طينة الكبار...
السبت مارس 21, 2009 7:44 pm
بالتوفيق لوفاق سطيف في كأس أبطال العرب ونتمنى الفوز بالنهائي للكحلة
- زائرزائر
رد: زياية.. هدّاف من طينة الكبار...
الأربعاء مارس 25, 2009 8:51 am
انا متاكد ان الكاس لن تخرج من الفوارة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى