منتدى شباب تينركوك
https://www.youtube.com/watch?v=5o2eP5t0XIU

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى شباب تينركوك
https://www.youtube.com/watch?v=5o2eP5t0XIU
منتدى شباب تينركوك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
مصعب
مصعب
الإدارة العامة للمنتدى
الإدارة العامة للمنتدى
الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 1246
العمر : 42
مقر الإقامة : زاوية الدباغ
تاريخ التسجيل : 17/05/2009
التقييم : 93
نقاط : 2278
http://aziz05@maktoob.com

عااااجل : كيفية الدعاء على الأعداء Empty عااااجل : كيفية الدعاء على الأعداء

السبت فبراير 26, 2011 9:49 am

Crying or Very sad عااااجل : كيفية الدعاء على الأعداء Crying or Very sad

دعاء النصر وهزيمة الأعداء
اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ سَرِيعَ الْحِسَابِ وَمُجْرِيَ السَّحَابِ
وَهَازِمَ الْأَحْزَابِ اهْزِمْهُمْ وَانْصُرْنَا عَلَيْهِمْ



هناك العديد من الأدعية التي كان يستخدمها رسول الله المصطفى صلى الله عليه وسلم لطلب النجدة من رب العالمين ، قاهر الخلق اجمعين ، في السراء والضراء .
وفيما يلي طائفة من هذه الأدعية لإسلامية النافذة شرط الخشوع واليقين التام بالنصر لشعب ليبيا بإذان الله .حق علينا الدعاء لشعب الليبي الحبيب الذي يعاني من حاكم .وحقهم على أمة محمد عليه الصلاة و السلام الدعاء لهم.


1. صحيح البخاري - (ج 10 / ص 82)
دَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْأَحْزَابِ عَلَى الْمُشْرِكِينَ فَقَالَ : (( اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ سَرِيعَ الْحِسَابِ اللَّهُمَّ اهْزِمْ الْأَحْزَابَ اللَّهُمَّ اهْزِمْهُمْ وَزَلْزِلْهُمْ )) .

وورد في صحيح البخاري - (ج 10 / ص 224)
إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَعْضِ أَيَّامِهِ الَّتِي لَقِيَ فِيهَا الْعَدُوَّ انْتَظَرَ حَتَّى مَالَتْ الشَّمْسُ ثُمَّ قَامَ فِي النَّاسِ فَقَالَ : (( أَيُّهَا النَّاسُ لَا تَمَنَّوْا لِقَاءَ الْعَدُوِّ وَسَلُوا اللَّهَ الْعَافِيَةَ فَإِذَا لَقِيتُمُوهُمْ فَاصْبِرُوا وَاعْلَمُوا أَنَّ الْجَنَّةَ تَحْتَ ظِلَالِ السُّيُوفِ ثُمَّ قَالَ : اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ وَمُجْرِيَ السَّحَابِ وَهَازِمَ الْأَحْزَابِ اهْزِمْهُمْ وَانْصُرْنَا عَلَيْهِمْ )) .
وجاء أيضا في صحيح البخاري - (ج 10 / ص 124)
إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَعْضِ أَيَّامِهِ الَّتِي لَقِيَ فِيهَا انْتَظَرَ حَتَّى مَالَتْ الشَّمْسُ ثُمَّ قَامَ فِي النَّاسِ خَطِيبًا قَالَ : (( أَيُّهَا النَّاسُ لَا تَتَمَنَّوْا لِقَاءَ الْعَدُوِّ وَسَلُوا اللَّهَ الْعَافِيَةَ فَإِذَا لَقِيتُمُوهُمْ فَاصْبِرُوا وَاعْلَمُوا أَنَّ الْجَنَّةَ تَحْتَ ظِلَالِ السُّيُوفِ ثُمَّ قَالَ : اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ وَمُجْرِيَ السَّحَابِ وَهَازِمَ الْأَحْزَابِ اهْزِمْهُمْ وَانْصُرْنَا عَلَيْهِمْ )) .

2. صحيح البخاري - (ج 12 / ص 384)
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ
بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَشَرَةً عَيْنًا وَأَمَّرَ عَلَيْهِمْ عَاصِمَ بْنَ ثَابِتٍ الْأَنْصَارِيَّ جَدَّ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ حَتَّى إِذَا كَانُوا بِالْهَدَةِ بَيْنَ عَسْفَانَ وَمَكَّةَ ذُكِرُوا لِحَيٍّ مِنْ هُذَيْلٍ يُقَالُ لَهُمْ بَنُو لِحْيَانَ فَنَفَرُوا لَهُمْ بِقَرِيبٍ مِنْ مِائَةِ رَجُلٍ رَامٍ فَاقْتَصُّوا آثَارَهُمْ حَتَّى وَجَدُوا مَأْكَلَهُمْ التَّمْرَ فِي مَنْزِلٍ نَزَلُوهُ فَقَالُوا تَمْرُ يَثْرِبَ فَاتَّبَعُوا آثَارَهُمْ فَلَمَّا حَسَّ بِهِمْ عَاصِمٌ وَأَصْحَابُهُ لَجَئُوا إِلَى مَوْضِعٍ فَأَحَاطَ بِهِمْ الْقَوْمُ فَقَالُوا لَهُمْ انْزِلُوا فَأَعْطُوا بِأَيْدِيكُمْ وَلَكُمْ الْعَهْدُ وَالْمِيثَاقُ أَنْ لَا نَقْتُلَ مِنْكُمْ أَحَدًا فَقَالَ عَاصِمُ بْنُ ثَابِتٍ أَيُّهَا الْقَوْمُ أَمَّا أَنَا فَلَا أَنْزِلُ فِي ذِمَّةِ كَافِرٍ ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ أَخْبِرْ عَنَّا نَبِيَّكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَمَوْهُمْ بِالنَّبْلِ فَقَتَلُوا عَاصِمًا وَنَزَلَ إِلَيْهِمْ ثَلَاثَةُ نَفَرٍ عَلَى الْعَهْدِ وَالْمِيثَاقِ مِنْهُمْ خُبَيْبٌ وَزَيْدُ بْنُ الدَّثِنَةِ وَرَجُلٌ آخَرُ فَلَمَّا اسْتَمْكَنُوا مِنْهُمْ أَطْلَقُوا أَوْتَارَ قِسِيِّهِمْ فَرَبَطُوهُمْ بِهَا قَالَ الرَّجُلُ الثَّالِثُ هَذَا أَوَّلُ الْغَدْرِ وَاللَّهِ لَا أَصْحَبُكُمْ إِنَّ لِي بِهَؤُلَاءِ أُسْوَةً يُرِيدُ الْقَتْلَى فَجَرَّرُوهُ وَعَالَجُوهُ فَأَبَى أَنْ يَصْحَبَهُمْ فَانْطُلِقَ بِخُبَيْبٍ وَزَيْدِ بْنِ الدَّثِنَةِ حَتَّى بَاعُوهُمَا بَعْدَ وَقْعَةِ بَدْرٍ فَابْتَاعَ بَنُو الْحَارِثِ بْنِ عَامِرِ بْنِ نَوْفَلٍ خُبَيْبًا وَكَانَ خُبَيْبٌ هُوَ قَتَلَ الْحَارِثَ بْنَ عَامِرٍ يَوْمَ بَدْرٍ فَلَبِثَ خُبَيْبٌ عِنْدَهُمْ أَسِيرًا حَتَّى أَجْمَعُوا قَتْلَهُ فَاسْتَعَارَ مِنْ بَعْضِ بَنَاتِ الْحَارِثِ مُوسًى يَسْتَحِدُّ بِهَا فَأَعَارَتْهُ فَدَرَجَ بُنَيٌّ لَهَا وَهِيَ غَافِلَةٌ حَتَّى أَتَاهُ فَوَجَدَتْهُ مُجْلِسَهُ عَلَى فَخِذِهِ وَالْمُوسَى بِيَدِهِ قَالَتْ فَفَزِعْتُ فَزْعَةً عَرَفَهَا خُبَيْبٌ فَقَالَ أَتَخْشَيْنَ أَنْ أَقْتُلَهُ مَا كُنْتُ لِأَفْعَلَ ذَلِكَ قَالَتْ وَاللَّهِ مَا رَأَيْتُ أَسِيرًا قَطُّ خَيْرًا مِنْ خُبَيْبٍ وَاللَّهِ لَقَدْ وَجَدْتُهُ يَوْمًا يَأْكُلُ قِطْفًا مِنْ عِنَبٍ فِي يَدِهِ وَإِنَّهُ لَمُوثَقٌ بِالْحَدِيدِ وَمَا بِمَكَّةَ مِنْ ثَمَرَةٍ وَكَانَتْ تَقُولُ إِنَّهُ لَرِزْقٌ رَزَقَهُ اللَّهُ خُبَيْبًا فَلَمَّا خَرَجُوا بِهِ مِنْ الْحَرَمِ لِيَقْتُلُوهُ فِي الْحِلِّ قَالَ لَهُمْ خُبَيْبٌ دَعُونِي أُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ فَتَرَكُوهُ فَرَكَعَ رَكْعَتَيْنِ فَقَالَ وَاللَّهِ لَوْلَا أَنْ تَحْسِبُوا أَنَّ مَا بِي جَزَعٌ لَزِدْتُ ثُمَّ قَالَ : (( اللَّهُمَّ أَحْصِهِمْ عَدَدًا وَاقْتُلْهُمْ بَدَدًا وَلَا تُبْقِ مِنْهُمْ أَحَدًا )) . ثُمَّ أَنْشَأَ يَقُولُ فَلَسْتُ أُبَالِي حِينَ أُقْتَلُ مُسْلِمًا
عَلَى أَيِّ جَنْبٍ كَانَ لِلَّهِ مَصْرَعِي
وَذَلِكَ فِي ذَاتِ الْإِلَهِ وَإِنْ يَشَأْ
يُبَارِكْ عَلَى أَوْصَالِ شِلْوٍ مُمَزَّعِ
ثُمَّ قَامَ إِلَيْهِ أَبُو سِرْوَعَةَ عُقْبَةُ بْنُ الْحَارِثِ فَقَتَلَهُ وَكَانَ خُبَيْبٌ هُوَ سَنَّ لِكُلِّ مُسْلِمٍ قُتِلَ صَبْرًا الصَّلَاةَ وَأَخْبَرَ أَصْحَابَهُ يَوْمَ أُصِيبُوا خَبَرَهُمْ وَبَعَثَ نَاسٌ مِنْ قُرَيْشٍ إِلَى عَاصِمِ بْنِ ثَابِتٍ حِينَ حُدِّثُوا أَنَّهُ قُتِلَ أَنْ يُؤْتَوْا بِشَيْءٍ مِنْهُ يُعْرَفُ وَكَانَ قَتَلَ رَجُلًا عَظِيمًا مِنْ عُظَمَائِهِمْ فَبَعَثَ اللَّهُ لِعَاصِمٍ مِثْلَ الظُّلَّةِ مِنْ الدَّبْرِ فَحَمَتْهُ مِنْ رُسُلِهِمْ فَلَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يَقْطَعُوا مِنْهُ شَيْئًا
وَقَالَ كَعْبُ بْنُ مَالِكٍ ذَكَرُوا مَرَارَةَ بْنَ الرَّبِيعِ الْعَمْرِيَّ وَهِلَالَ بْنَ أُمَيَّةَ الْوَاقِفِيَّ رَجُلَيْنِ صَالِحَيْنِ قَدْ شَهِدَا بَدْرًا
المعجم الكبير للطبراني - (ج 5 / ص 214)
عَنْ عُرْوَةَ ، قَالَ : كَانَ مِنْ شَأْنِ خُبَيْبِ بن عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيِّ ، ثُمَّ مِنْ بني عَمْرِو بن عَوْفٍ ، وَعَاصِمِ بن ثَابِتِ بن الأَفْلَحِ بن عَمْرِو بن عَوْفٍ ، وَزَيْدِ بن الدَّثِنَةِ الأَنْصَارِيِّ مِنْ بني بَيَاضَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَهُمْ عُيُونًا بِمَكَّةَ لِيُخْبِرُوهُ خَبَرَ قُرَيْشٍ ، فَسَلَكُوا عَلَى النَّجْدِيَّةِ حَتَّى إِذَا كَانُوا بِالرَّجِيعِ مِنْ نَجْدٍ ، اعْتَرَضَتْ لَهُمْ بنو لِحْيَانَ مِنْ هُذَيْلٍ ، فَأَمَّا عَاصِمُ بن ثَابِتٍ فَضَارَبَ بِسَيْفِهِ حَتَّى قُتِلَ ، وَأَمَّا خُبَيْبٌ وَزَيْدُ بن الدَّثِنَةِ فَأُصْعِدَا فِي الْجَبَلِ ، فَلَمْ يَسْتَطِعْهُمَا الْقَوْمُ حَتَّى جَعَلُوا لَهُمَا الْعُهُودَ المعجم الكبير للطبراني - (ج 5 / ص 215)
وَالْمَوَاثِيقَ ، فَنَزَلا إِلَيْهِمْ فَأَوْثَقُوهُمَا رِبَاطًا ثُمَّ أَقْبَلُوا بِهِمَا إِلَى مَكَّةَ فَبَاعُوهُمَا مِنْ قُرَيْشٍ ، فَأَمَّا خُبَيْبٌ فَاشْتَرَاهُ عُقْبَةُ بن الْحَارِثِ بن نَوْفَلٍ أَخُو حُسَيْنِ بن الْحَارِثِ ، وَشَرَكَهُ فِي ابْتِيَاعِهِ مَعَهُ أَبُو إِهَابِ بن عَزِيزِ بن قَيْسِ بن سُوَيْدِ بن رَبِيعَةَ بن عَدَسِ بن عَبْدِ اللَّهِ بن دَارِمٍ ، وَكَانَ قَيْسُ بن سُوَيْدِ بن رَبِيعَةَ أَخَا عَامِرِ بن نَوْفَلٍ لأُمِّهِ ، أُمُّهُمَا بنتُ نَهْشَلٍ التَّمِيمِيَّةُ ، وَعِكْرِمَةُ بن أَبِي جَهْلٍ وَالأَخْنَسُ بن شُرْنُونَ بن عِلاجِ بن غُبْرَةَ الثَّقَفِيُّ وَعُبَيْدَةُ بن حَكِيمٍ السُّلَمِيُّ ، ثُمَّ الذَّكْوَانِيُّ ، وَأُمَيَّةُ بن عُتْبَةَ بن هَمَّامِ بن حَنْظَلَةَ مِنْ بني دَارِمٍ ، وَبَنِي الْحَضْرَمِيِّ وَسَعْيَةُ بن عَبْدِ اللَّهِ بن أَبِي قَيْسٍ مِنْ بني عَامِرِ بن لُؤَيٍّ ، وَصَفْوَانُ بن أُمَيَّةَ بن خَلَفِ بن وَهْبٍ الْجُمَحِيُّ ، فَدَفَعُوهُ إِلَى عُقْبَةَ بن الْحَارِثِ ، فَسَجَنَهُ عِنْدَهُ فِي دَارٍ ، فَمَكَثَ عِنْدَهُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَمْكُثَ ، وَكَانَتِ امْرَأَةٌ مِنَ آلِ عُقْبَةَ بن الْحَارِثِ بن عَامِرٍ تَفْتَحُ عَنْهُ وَتُطْعِمُهُ ، فَقَالَ لَهَا : إِذَا أَرَادَ الْقَوْمُ قَتْلِي فَآذِنِينِي قَبْلَ ذَلِكَ ، فَلَمَّا أَرَادُوا قَتْلهُ أَخْبَرَتْهُ ، فَقَالَ لَهَا : ابْغِينِي حَدِيدَةً أَسْتَدِفُّ بِهَا ، أَيْ أَحْلِقُ عَانَتِي ، فَدَخَلَ ابْنُ الْمَرْأَةِ الَّتِي كَانَتْ تَنْجِدُهُ وَالْمُوسَى فِي يَدِهِ ، فَأَخَذَ بِيَدِ الْغُلامِ ، فَقَالَ : هَلْ أَمْكَنَ اللَّهُ مِنْكُمْ ؟ فَقَالَتْ : مَا هَذَا ظَنِّي بِكَ ، ثُمَّ نَاوَلَهَا الْمُوسَى ، فَقَالَ : إِنَّمَا كُنْتُ مَازِحًا ، وَخَرَجَ بِهِ الْقَوْمُ الَّذِينَ شَرَكُوا فِيهِ ، وَخَرَجَ
المعجم الكبير للطبراني - (ج 5 / ص 216)
مَعَهُمْ أَهْلُ مَكَّةَ ، وَخَرَجُوا مَعَهُمْ بِخَشَبَةٍ حَتَّى إِذَا كَانُوا بِالتَّنْعِيمِ نَصَبُوا تِلْكَ الْخَشَبَةَ ، فَصَلَبُوهُ عَلَيْهَا ، وَكَانَ الَّذِي وَلِي قَتْلَهُ عُقْبَةُ بن الْحَارِثِ ، وَكَانَ أَبُو حُسَيْنٍ ، صَغِيرًا وَكَانَ مَعَ الْقَوْمِ ، وَإِنَّمَا قَتَلُوهُ بِالْحَارِثِ بن عَامِرٍ ، وَكَانَ قُتِلَ يَوْمَ بَدْرٍ كَافِرًا ، وَقَالَ لَهُمْ خُبَيْبٌ عِنْدَ قَتْلِهِ : أَطْلِقُونِي مِنَ الرِّبَاطِ حَتَّى أَرْكَعَ رَكْعَتَيْنِ ، فَأَطْلِقُوهُ ، فَرَكَعَ رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ ، ثُمَّ انْصَرَفَ ، فَقَالَ : لَوْلا أَنْ تَظُنُّوا أَنِّي جَزِعٌ مِنَ الْمَوْتِ لَطَوَّلْتُهُمَا ، فَلِذَلِكَ خَفَّفْتُهُمَا ، وَقَالَ : اللُّهُمَّ إِنِّي لا أَنْظُرُ إِلا فِي وَجْهِ عَدُوٍّ اللُّهُمَّ إِنِّي لا أَجِدُ رَسُولا إِلَى رَسُولِكَ ، فَبَلِّغْهُ عَنِّي السَّلامَ ، فَجَاءَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرَهُ ذَلِكَ ، وَقَالَ خُبَيْبٌ وَهُمْ يَرْفَعُونَهُ عَلَى الْخَشَبَةِ : (( اللَّهُمَّ أَحْصِهِمْ عَدَدًا ، وَاقْتُلْهُمْ بَدَدًا ، وَلا تُبْقِ مِنْهُمْ أَحَدًا )) ، وَقَتَلَ خُبَيْبَ بن عَدِيٍّ أَبْنَاءُ الْمُشْرِكِينَ الَّذِينَ قُتِلُوا يَوْمَ بَدْرٍ ، فَلَمَّا وَضَعُوا فِيهِ السِّلاحَ وَهُوَ مَصْلُوبٌ نَادُوهُ ونَاشَدُوهُ : أَتُحِبُّ مُحَمَّدًا مَكَانَكَ ؟ فَقَالَ : لا وَاللَّهِ الْعَظِيمِ مَا أَحَبُّ أَنْ يُفَدِّيَنِي بِشَوْكَةٍ يُشَاكُهَا فِي قَدَمِهِ ، فَضَحِكُوا ، وَقَالَ خُبَيْبٌ حِينَ رَفَعُوهُ عَلَى الْخَشَبَةِ : لَقَدْ جَمَعَ الأَحْزَابُ حَوْلِي وأَلَّبُوا قَبَائِلَهُمْ وَاسْتَجْمَعُوا كُلَّ مَجْمَعٍ وَقَدْ جَمَعُوا أَبْنَاءَهُمْ وَنِسَاءَهُمْ وَقُرِّبْتُ مِنْ جِذْعٍ طَوِيلٍ مُمَنَّعِ إِلَى اللَّهِ

المعجم الكبير للطبراني - (ج 5 / ص 217)
أَشْكُو غُرْبَتِي بَعْدَ كُرْبَتِي وَمَا أَرْصَدَ الأَحْزَابُ بِي عِنْدَ مَصْرَعِي فَذَا الْعَرْشِ صَبِّرْنِي عَلَى مَا يُرَادُ بِي فَقَدْ بَضَّعُوا لَحْمِي وَقَدْ يَئِسَ مَطْمَعِي وَذَلِكَ فِي ذَاتِ الإِلَهِ وَإِنْ يَشَأْ يُبَارِكْ عَلَى أَوْصَالِ شِلْوٍ مُمَزَّعِ لَعَمْرِي مَا أَحْفَلُ إِذَا مِتُّ مُسْلِمًا عَلَى أَيِّ حَالٍ كَانَ لِلَّهِ مَضْجَعِي وَأَمَّا زَيْدُ بن الدِّثِنَّةِ فَاشْتَرَاهُ صَفْوَانُ بن أُمَيَّةَ بن خَلَفٍ ، فَقَتَلَهُ بِأَبِيهِ أُمَيَّةَ بن خَلَفٍ ، قَتَلَهُ نِسْطَاسُ مَوْلَى بني جُمَحَ ، وَقُتِلا بِالتَّنْعِيمِ ، فَدَفَنَ عَمْرُو بن أُمَيَّةَ خُبَيْبًا ، وَقَالَ حَسَّانُ بن ثَابِتٍ فِي شَأْنِ خُبَيْبٍ : لَيْتَ خُبَيْبًا لَمْ تَخُنْهُ دَمَامَةٌ وَلَيْتَ خُبَيْبًا كَانَ بِالْقَوْمِ عَالِمًا شَرَاكَ زُهَيْرُ بن الأَغَرِّ وَجَامَعٌ وَكَانَا قَدِيمًا يَرْكَبَانِ الْمَحَارِمَا أَجَرْتُمْ فَلَمَّا أَنْ أَجَرْتُمْ غَدَرْتُمُ وَكُنْتُمْ بِأَكْنَافِ الرَّجِيعِ اللَّهَازِمَا . زَيْدُ بن عَبْدِ رَبِّهِ الأَنْصَارِيُّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الَّذِي أُرِيَ النِّدَاءَ




هذا دعائي الخاص لشعب الليبي الحبيب


اللهم بسطوة جبروت قهرك , وبسرعة اغاثة نصرك لشعب الليبي , وبغيرتك لانتهاك حرماتك , وبحمايتك لشعب الليبي

احتمى بآياتك نسالك يا الله يا الله يا الله يا سميع يا قريب يا مجيب يا سريع يا منتقم يا جبار

يا قهار يا شديد البطش يا عظيم القهر يا من لا يعجزه قهر الجبابرة ولا يعظم عليه هلاك المتمردين

من الملوك والاكاسرة ان تجعل كيد اعداء شعب ليبيا العزيز في نحرهم ومكرهم عائدا اليهم وحفرتهم

التي حفروها واقعين فيها ومن نصب لنا شبكة الخداع اجعله يا رب مساقا اليها ومصادا فيها واسيرا لديها

اللهم بحق كهيعص كهيعص كهيعص اكفنا هم العدا ليبيا ولقهم الردى واجعلهم لكل حبيب فدا وسلط عليهم

عاجل النقمة في اليوم والغدا اللهم بدد شملهم اللهم فرق جمعهم اللهم اقلل عددهم

اللهم افل حدهم اللهم قلل نجدهم اللهم اجعل الدائرة عليهم اللهم ارسل العذاب الأليم اليهم

اللهم اخرج اعداء شعب الليبي عن دائرة الحلم واسلبهم مدد الامهال وغل ايديهم الى اعناقهم واربق على

قلوبهم ولا تبلغهم الآمال اللهم مزق اعداء شعب الليبي كل ممزق مزقته اعدائك انتصارا لانبيائك ورسلك

واوليائك اللهم انصر شعب الليبي لاحبابك انتصارك لاحبابك على اعدائك واوليائك اللهم انتصر انتصر شعب الليبي لاحبابك انتصارك لاحبابك على اعدائك واوليائك اللهم انتصر لشعب ليبيا لاحبابك انتصارك لاحبابك على اعدائك اللهم لا

تمكن الاعداء شعب الليبي ولا تسلطهم عليهم بذنوبهم اللهم لا تمكن الاعداء شعب ليبيا ولا تسلطهم عليهم بذنوبهم اللهم لا تمكن الاعداء شعب ليبيا ولا تسلطهم عليهم بذنوبهم

النصر فعليهم لا ينصرون حمعسق حمايتهم مما يخافو , اللهم بحق طه وقاف وسورة الاحقاف

بلطفك يا خفي الالطاف نجيهم مما يخافو و انصرهم اللهم قنهم شر الاسوى ولا تجعلهم محلا للبلوى

اللهم اعطي لشعب ليبيا امل الرجاء وفوق الأمل يا هو يا هو يا هو يامن هو يا من بفضله لفضله نسال

نسالك اللهم العجل العجل الهي الاجابة الاجابة يا من اجاب نوحا في قومه ويا من نصر

ابراهيم على اعدائه ويا من رد يوسف على يعقوب ويا من كشف الضر عن ايوب

ويا من اجاب دعوة زكريا بن متى نسالك باسرار اصحاب هذه الدعوات المستجابات

ان تتقبل منا ما به دعوناك وان تعطي لشعب الليبي ما به سالناك انجز لنا وعدك الذي وعدته لعبادك

المؤمنين النصر والظفر والفتح المبين لشعب الليبي و العرب اجمعين (لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين)

آمين آمين آمين يا رب العالمين Sad Sad Sad
مروة
مروة
مشرف سابق
مشرف سابق
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 823
العمر : 36
مقر الإقامة : tinerkouk
تاريخ التسجيل : 03/02/2009
التقييم : 68
نقاط : 996
http://titeh88@gmail.com

عااااجل : كيفية الدعاء على الأعداء Empty رد: عااااجل : كيفية الدعاء على الأعداء

السبت فبراير 26, 2011 8:13 pm
ويا من اجاب دعوة زكريا بن متى نسالك باسرار اصحاب هذه الدعوات المستجابات

ان تتقبل منا ما به دعوناك وان تعطي لشعب الليبي ما به سالناك انجز لنا وعدك الذي وعدته لعبادك



اميييييييين
مصعب
مصعب
الإدارة العامة للمنتدى
الإدارة العامة للمنتدى
الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 1246
العمر : 42
مقر الإقامة : زاوية الدباغ
تاريخ التسجيل : 17/05/2009
التقييم : 93
نقاط : 2278
http://aziz05@maktoob.com

عااااجل : كيفية الدعاء على الأعداء Empty رد: عااااجل : كيفية الدعاء على الأعداء

الأحد فبراير 27, 2011 10:47 am

اسعدني مروركي
عبير
عبير
عضو جد مميز
عضو جد مميز
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 448
العمر : 38
مقر الإقامة : بلاد الرجال و الابطال الجزائر
تاريخ التسجيل : 21/11/2008
التقييم : 22
نقاط : 480

عااااجل : كيفية الدعاء على الأعداء Empty رد: عااااجل : كيفية الدعاء على الأعداء

الجمعة مايو 13, 2011 2:37 pm
شكرا استاد مصعب على الدعاء
والله ينصر القدافى على المعارضة التى تدعمها فرنسا و اعداء الامة الاسلامية .
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى