منتدى شباب تينركوك
https://www.youtube.com/watch?v=5o2eP5t0XIU

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى شباب تينركوك
https://www.youtube.com/watch?v=5o2eP5t0XIU
منتدى شباب تينركوك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
ابو الوليد
ابو الوليد
مشرف القسم الإسلامي
مشرف القسم الإسلامي
الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 259
العمر : 41
مقر الإقامة : تينركوك
تاريخ التسجيل : 13/02/2009
التقييم : 6
نقاط : 744
http://tinerkoukonline.f11g.com

كشف القناع عن رمز غجق حط  1 Empty كشف القناع عن رمز غجق حط 1

الأربعاء مايو 13, 2009 1:05 am
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
الحمد لله الذي كشف الحقائق لذوي النهى، وخلصها حتى جعلها أوعية لسره الأبهى، وأزال عن سمائها سحاب الجهل والعمى، وأضاء بشمسها الأرض والسما، وجعلها خزائن لأسرار كتابه، آمرة ناهية به مهيئة بالإخبات للذيذ خطابه.
وأشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له ليس لنا رب سواه، إله منزه عن الأضداد والأنداد،والأصدقاء والآباء والأولاد، إله يفعل ما يختار ويريد، منزه عن الغرض والطبع والتعليل فهو المقدس المجيد، وأشهد أن سيدنا محمد عبده ورسوله أفضل الأحرار والعبيد، بل أفضل الأنبياء والرسل وكل من له فضل مزيد،صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ما حن حاجٌّ لبيت الرب المجيد، وسلم تسليما ما طافت الملائكة بالبيت المعمورمن يوم خلق إلى يوم الوعد والوعيد.
وبعد / فيقول الراجي عفو ربه، المضطر لمزيد كرمه وإحسانه، الذي لا يقدر أن يصرح باسمه وعَلَمِه، لقلة عِلْمِه وكثرة جهله وإساءة عمله، ولكن يرجو أن يجريَ الله الحكمة على قلبه، ولا غرو فإن الفيل ألهم ما عمي عنه قلب صاحبه، وأسأل الله أن لا يخيب مقصدي،بجاه سيد كل هادٍ ومهتدي، محمد بن عبد الله، - صلى الله عليه وسلم - عدد كل نسمة خلقها الله.
لما وقفت على رسالة الطالب الحميد، الواقف أمام الرحمة الإلهية لينال منحا
مديد، بواسطة أهل البناء والتشييد،العلماء الحاملين للواء شريعة النبي المجيد، المسمى باسم رفيع العماد،أحمدبن عبدالكريم عفانا الله وإياه من الشقاق والعناد،طالبا أن أكشف له عن بعض معلومات رمز«غجق حط».
فشمرت وإن لست من أهله، سائلا نفعي ونفعه ونفع مضطرٍّ إليه، ثم أردت أن أوشح هذا التعليق وأرجو أن يكون حقيق فوشحته بـ
«كشف القناع عن بعض معلومات برمز[غجق حط] بما ورد عن أهل الدفاع»
وأسأل الله أن يحقق اسمه،وأن يجعله دالا على ما ودعه في مسماه، وقبل الشروع في المقصود،آثرت أن أبتدئَ بما كان يفتتح به الدرس سيدنا ومولانا وشيخنا وشيخ شيوخنا مولانا أحمد ابن مولانا إدريس سقانا الله من حوضه ورضي الله عنه وأرضاه، وجعل حظيرة القدس مأواه،آمين.
أعوذ بالله ما الشيطان الرجيم ،بسم الله الرحمن الرحيم، وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد أشرف المخلوقين، وعلى آله وصحبه، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم،ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم،ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم، وبعد فإن أصدق الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.
اعلم أخي وفقني الله وإياك لما فيه الرشد والسداد، أن الرمز الذي تداول على ألسنة الناس المشار إليه بـ«غجق حط» اختلفت فيه آراؤهم ولكن الاختلاف لا زال إلا في القطر التواتي في عصرنا الحاضر عند البعض فقط والدليل على ذالك أني سمعت المرحوم المختار الكنتي أنه خط ببنانه في عقيدة الرمز المذكور مثبتا وجوب الخمسة واستحالة أضدادها وسيأتي البيان إن شاء الله وفي صباح يوم الجمعة أواخر ربيع الأول عام تسعين وثلاثمائة وألف هجرية،الثامن عشر من شهر إبريل العجمي سنة سبعين وتسعمائة وألف ميلادية ببيت سيدي محمد الرقاني بزاوية إنتهنت تلاقيت مع بعض الدعاة وأخبرته بالرمز المذكور وأفصحت له عن بعض حقائقه فأيدني وقال هذا اعتقادي واعتقاد أهل السنة قبلنا وهكذا أيضا وقع لي مع الفقيه السيد أحمد البحامدي الجعفري وأيدني أيضا وقال إنه ذات يوم تذاكر فيها أي الحروف المجموع في الرمزالمذكر مع السيد محمد بلكبير إلا أنه لم يذكر لي ما ذكرا فيها وما جرى بينهما والآن أسأل الله أن يمدني بالإعانة وأن يوفقني لطريق الرشد والهداية على كشف بعض حقائق الرمز المذكور وأسأله أيضا أن يفتح لي أبواب حكمته ويوضح لي عن طرق معارفه بجاه نبينا ومولانا وسيدنا محمد- صلى الله عليه وسلم -.
«بعض الأحكام المتعلقة بالحكم العقلي»
فأقول مستمداً منه التوفيق. أول ما أبتدئُ به بعض ما تعلق بأقسام الحكم العقلي اعلم أخي أن الحكم العقلي منقسم لواجب ومستحيل وجائز أما الواجب فحده في اللغة اللزوم والثبوت وفي اصطلاح المتكلمين ماقاله الولي الصالح سيدي محمد السنوسي قائلا فالواجب مالا يتصور في العقل عدمه وينقسم الواجب من حيث هو إلى ضروري ونظري وحد الضروري في اللغة اللجوء للأمر الذي لا محيص عنه وفي اصطلاح أهل المنطق الذين هم فرقة من المتكلمين هو الأمر البديهي الذي يدرك بلا تأمل وحد النظري لغة الفكر والتأمل وفي اصطلاح المنطقيين ما لا يدرك إلا بعد التأمل والاستدلال ولهذا الحد الذي ذكرناه أشار إليه صاحب السُّلَّم بقوله :
فالنظري ما احتاج للتأمل * وعكسه هو الضروري الجلي
وبعد التعريف للقسمين المذكورين أمثل لكل واحد بما مثل به المتكلمون فمثال الضروري الواجب كالتحيز للجرم وهو أخذه قدر ذاته من الفراغ. فإن العاقل يدرك ابتداء بلا احتياج لنظر ولا تأمل أن الجرم لا ينفك عن التحيز مطلقا. ومثال النظري الواجب العقلي كالقدم لمولانا جل وعز. فإن العاقل لا يدرك ذالك إلا بعد تأمل واستدلال عقلي بمايترتب على الحدوث الذي يلحق الواجب القدم من دور وتسلسل واستحالتهما. والثاني مما انقسم إليه الحكم العقلي هو المستحيل والسين والتاء الزائدتان فيه للتأكيد. وحده لغة المنع وفي اصطلاح المتكلمين ما قاله السنوسي أيضا قائلا والمستحيل ما لا يتصور في العقل وجوده وينقسم لضروري ونظري وتقدم تعريفهما. فمثال المستحيل الضروري كعرو الجرم عن الحركة والسكون معا أي تجرده عنهما بحيث لا يتصف بواحد منهما. فإن العاقل يدرك ابتداء بلا احتياج لنظر واستدلال أن الجرم لا يخلو عن واحد من الحركة أو السكون ومثال المستحيل النظري ككون الذات العلية جرما فإن العاقل لا يدرك استحالة الجرمية للذات العلية إلا بعد نظر واستدلال لما يترتب على ذالك من الجمع بين النقيضين وذالك أنه يجب اتصاف مولانا بالقدم والبقاء الذاتيين لئلا يلزم الدور أو التسلسل فلو كان المولى جرما تعالى الله عن ذالك علوا كبيرا لكان حادثا لما تقدم من احتياج الجرم لأخذه قدرذاته من الفراغ فإذا ثبت كونه جرما كان واجب القدم لألوهيته وواجب الحدوث لجرميته تعالى عن ذالك علوا كبيرا وثبوت الجرمية يؤدي إلى اجتماع النقيضين واجتماعهما محال. والثالث مما انقسم إليه الحكم العقلي الجائز والسبب في تأخير المتكلمين الجائز عن الواجب والمستحيل لكونه مركبا منهما وحده لغة التوسع وفي اصطلاح المتكلمين ما قاله السنوسي أيضا والجائز ما يصح في العقل وجوده وعدمه وينقسم أيضا لضروري ونظري كقسيميه فمثال الجائز الضروري العقلي اتصاف الجرم بالحركة فقط أو السكون فإن العاقل
يدرك ابتداء بلا احتياج لنظر أن الجرم يصح أو يكون متحركا أو ساكنا ومثال الجائز النظري كتعذيب المطيع الذي لم تعص الله طرفة عين فإن العاقل لا يدرك ذالك إلا بعد نظر واستدلال. وذالك بإدراكه أن الأفعال كلها مخلوقة لمولانا جل وعلا لا تأثير فيها لشيء من المخلوقات وإنما الحاصل منهم صورة الفعل المكسوبة لهم في الخارج عن الذهن المثابون بامتثال أوامرها المعذبون بفعل نواهيها فلوعكس - سبحانه وتعالى -لجاز لكونه لا يسأل عما يفعل ولا يصدر عنه إلا عدل { وَمَا رَبُّكَ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ } فصلت:46)وسيأتي إيضاح ذالك إن شاء الله في موضعه ومما يجب أن نأتي به بعد تقسيم الكل إلى ضروري ونظري تقسيم كلٍّ من الواجب والمستحيل إلى عرضي وذاتي أما الواجب العرضي هو الممكن الذي تعلق علم الله بوجوده كالجنة والنار مثلا فبالنظر لذات الجائز فوجودهما وعدمهما سيان وبالنظر لتعلق علم الله بوجودهما عرض لهما الوجوب كما جاء الكتاب والسنة بوجودهما الآن فاتفقت أئمة الدين على من أنكر وجودهما بالكفر لأنه جحد ما علم من الدين ضرورة ومثال الواجب الذاتي وهو إما مطلق كوجود ذات مولانا جل وعلا وإما مقيد كالتحيز للجرم فهو مقيد بالبقاء ومثال المستحيل العرضي كخلق الله رسولا كمحمد- صلى الله عليه وسلم - فإنه بالنسبة لكونه جائزا يثبت في العقل وجوده وبتعلق علم الله بعدم وجوده استحال في العقل وجوده وفي هذه المسألة أقوال كثيرة جاءت عن أئمة السنة ليس هذا موضعها ومثال المستحيل الذاتي وهو إما مطلق كنفي الجرمية عن الذات العلية أو مقيد كخلو الجرم عن الحركة والسكون معا وهذا بعض ما يتعلق بالأقسام الثلاثة التي انقسم إليها الحكم العقلي باختصار وإيجاز والمطلوب أن تزيل وحشة قلبك وتصقله من الران بتردادها والتدبر في معانيها فهكذا كانت عادة السلف الصالح قابلنا الله وإياهم برضاه وحشرنا وإياهم ووالدينا وإخواننا مع من اجتباه من النبيئين والصديقين
والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا والحمد لله رب العالمين. وبعد الكلام على أقسام الحكم العقلي نشرع الآن بعون الله في الكلام على الرمز وإنماقدمت بعض الحقائق المتعلقة بالأقسام المذكورةليتضح بذالك حكم الواجب العقلي والمستحيل العقلي والجائز العقلي والفرق الواقع بينهن لئلا يقع لغير ذوي العقول التباس بينهن.
فاعلم أيها السائل أن بعض الناس جرى على ألسنتهم في كل جملة من الجمل الخمس المستخرجة من الرمز المذكور لفظ الجائز في النفي والمستحيل في الثبوت وياعجبا لهؤلاء لقلة نظرهم ولقلة استنباطهم أحكام العقائد التوحيدية من كتاب الله وسنة نبيه- صلى الله عليه وسلم - وأقوال أئمة السنة وما ورد عنهم. وإيضاح قلة استنباطهم إطلاقهم المستحيل على الجائز وتقدم لنا أن الجائز ما استوى طرفاه وجوده وعدمه وأنه لا يوصف بوجوب ولا باستحالة وإلا لأدى ذالك لقلب الحقائق كما قال صاحب المرشد المعين:
لو استحال ممكن أو وجبا * قلب الحقائق لزوما أوجبا
وقلب الحقائق هو تصيير الجائز واجبا أو مستحيلا وإن كان الجائز الذي يصح في العقل وجوده وعدمه كوجود الله العالَم واجب الوجودأومستحيله لكان المولى- سبحانه وتعالى - حادثا لكونه يفعل بلا اختيار ولا إرادة وكل من يفعل بلا اختيار ولا إرادة حادث ينتج ذالك أن المولى يفعل ما لا يريد وذالك محال فهو الفاعل المختار { وَرَبُّكَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ } القصص:الآية68)ولو تأملت هؤلاء الفرقة المائلين إلى هذا الوجه المذكور أدنى تأمل وتفكرت أدنى تفكر واستدلت بالدلائل العقلية التي وردت عن فحول العقول واستنبطت دلائل النقول من الكتاب والسنة لرجعت عن مقولها وأذعنت بما هو مطلوب الإذعان إليه ولكن قال صاحي الهبة والعطا بشرح العقيدة الوسطى وما أحوج كثيرا من متفقهة زماننا إلى تعليمهم أصول دينهم والاشتغال فيما يعنيهم عن كثير مما لا يعنيهم فكيف بعوامِّهم لكن أين الحق وأين أهله وأين من يقبله على تقدير وجوده نادرا فمن ظفر بمعرفة الحق في هذا الزمان ثم وفق للعمل به فليكثر من شكر الله تعالى غاية جهده وليعد ذالك من خوارق العادة في هذا الزمان والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
ثم البعض الآخر من الناس أيضا نطقت ألسنتهم وأذعنت قلوبهم واطمأنت أفئدتهم بما ورد في الكتاب والسنة من الاستدلالات وبما أودع الله من الحكمة اليقينية في قلوب الأئمة السنية فحكموا لكل جملة من الجمل الخمس بالوجوب العقلي الذي يستحيل عدمه لجملة النفي وباستحالة الضد لها استحالة عقلية أيضا فهؤلاء الفرقة راعوا الأصل واكتسبوا التصحيح بعد تأملهم النقل وأوضحوا الدلائل بصرفهم للنظر العقلي فرحم الله أولهم وآخرهم ورضي الله عنهم وأرضاهم وجعل جنة الخلد مأواهم.ثم أتبع ذكر هذه الفرقة بما حكمت به دلائل عقولهم وأيده الكتاب والسنة أخذا له من واضح نقولهم.
«القسم الأول من الرمز المذكور»
فأول ما أبدأ به منه ما تضمنه حرف الغين وهو نفي الغرض عن الله فأقول حد الغرض لغة المقصد والهدف الذي يرمى إليه وفي اصطلاح المتكلمين المصلحة الباعثة على حكم أو فعل وذالك كإيجاد العالَم وروقه وكإيجاب الصلاة والصيام وغيره من الأحكام الشرعية وإنما استحال عليه أن يكون فعله أوحكمه لغرض لأن المصلحة إن كانت إليه لزم اتصافه بالحوادث إذ لا تحصل له المصلحة إلا بعد الفعل أو الحكم الحادثيْنِ وقد مر استحالة اتصافه بالحوادث وإن كانت المصلحة ترجع لخلقه لزمه احتياجه في إيصال المنفعة لخلقه إلى واسطة واحتياجه باطل وإذا بطل احتياجه وانتفت المصلحة عنه وجب نفي الغرض عنه فيجب على العاقل أن بعلم علم يقين وأن يعتقد اعتقادا واجبا عقليا أن الله سبحانه وتعالى منزه عن الأغراض في الأفعال والأحكام وإلا فهو فاسد العقيدة مطلوب بتصحيحها وها هي البراهين النقلية لائحة إليه قال- سبحانه وتعالى - { يَاأَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الفُقَرَاءُ إِلىَ اللهِ واللهُ هُوَ الغَنِيُّ الحَمِيدُ } فاطر:الآية15)وقال تعالى { - سبحانه وتعالى -وَمَا خَلَقْتُ الجِنَّ والإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِّن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُّطْعِمُونِ } الذاريات:الآية56و57) { فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ } الآية7) وفي الحديث القدسي{عبدي خلقت الأشياء من أجلك وخلقتك لأجلي} بلا استحقاق له تعالى الله عن ذالك علوا كبيرا فإن قلت إذا نفينا عن الله المصلحة الباعثة له عن إيجاد الأفعال والأحكام يصيرفعله وحكمه عبثا.الجواب إن خلق الأفعال والأحكام لحكمة وهي وجود الأشياء لا لمصلحة تعود عليه منها ولا ممن خلقت لأجله تعالى الله عن ذالك علوا كبيرا وأن الله- سبحانه وتعالى - أوجد الخلق وفرض عليهم أشياء يمتثلونها وحرم عليهم أشياء ليجتنبوها وينتهوا عنها وجعل لمن امتثل المأمورات واجتنب المنهيات عاقبة ولمن خالف ولم يمتثل أمرا ولا نهيا
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى