أنا بهاء من متتبعي نشرة الأخبار الرئيسية في التلفزة الوطنية الجزائرية في يوم 22 أفريل 2008 على الساعة الثامنة و النصف كالمعتاد قابلت شاشة التلفزة الوطنية و يا ليتني ما شاهدة هذة النشرة الإخبارية في هذا اليوم لأنني تأثرت كثيراً بمقابلة فخامة المجاهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة المعروف في منطقتنا أدرار بإسم
"عبد القادر مالي"
الذي قابلة الجالية الجزائرية العاملة بقطر و التي معظمها من رجال الإعلام المعروفيين بالسلطة الرابعة إن خيرة أبناء الصحافة الجزائرية هاجرت الى الخارج ماهو سبب ذلك و بدأت تتهاطل عليا عدة تساؤلات ولم أستطع أن أجيب بيني و بين نفسي و لهذا إتجهت مباشرة الى منتدى شباب تينركوك عبر الأنترنت عسى أن أجد إجابة على بعض هذه التساؤلات .
1- ماهو سبب هجرة رجال الإعلام الجزائريين الى الخارج.
2- لمذا ليكون لدينا في الجزائر إعلام حر مثل الجزيرة.
3- لمذا لا تستغل هذه الطاقات الإعلامية داخل وطننا الجزائر .
4- أليست لدينا إمكانيات مادية و أقصد أجهزة حديثة مثل الجزيرة.
5- لماذا لا تمنح نفس الإمتيازات ( أجرة ) محترمة لرجال الإعلام الجزائريين على غرار مايدفع لهم خارج الوطن.
متى يتوقف هذا النزيف الذي ينخر الإعلام الجزائري الذي يكون شباب مبدع في نقل الخبر و الصورة و التعليق و بعدها يغادر الجزائر نحو بلدان عربية و الحمد لله أنه يتوجه الى بلدان الخليج التي منحته الإمكانيات المادية خصوصاً المرتب المحترم و الحصانة الكافية إنني لست ضد فكرة الهجرة الى الدول العربية بل أنني ممن يحيي دول الخليج التى إحتوت الطاقات الإعلامية الجزائرية قبل التوجه نحو أروبا أو التوجه الى السرطان الأمريكي البرطاني الذي خصص قنوات باللغة العربية لمخاطبة الفكر العربي بلسان عربي ومن خلاله يمرر السموم الى مجتمعاتنا العربية .
إني أحيي كل القنوات العربية التي بها مذيع أو مراسل أو مصور جزائري أو مغاربي ( ليبيا،تونس،الجزائر،المغرب،موريطانيا) أو مراسل عربي من أي بقعة في العالم و الحمد لله أن دول الخليج أدركت خطر الإعلام و فتحت الأبواب لكل من له رأي حر من خلاله تبنى المجتمعات المتحضرة أتمنى من دول الخليج مواصلة عملية في جلب الأدمغة في كل المجالات و أكيد أن هذه العملية نجاحها مضمون بدليل إحتواء و ستقطاب محطات الخليج لرجال الإعلام العربي و أن هذا العمل يدل على أن رجال الإعلام في البلدان العربية يجتهدون في مواجهة العولمة الأمريكية في مجال الإعلام .
ملاحظة: و أنا أكتب هذه الكلمات فقد التركيز من شدت حصرتي على هجرة رجال الإعلام الجزائريين الى الخارج أرجوا الإجابة على التساؤلات التي طرحتها في بداية الموضوع كما أرجو من جميع القراء و من شاهدو نشرة الأخبار في ذلك اليوم إبداء رأيهم بكل صدق مع توضيح كيفية إيقاف هذا النزيف الإعلامي في الصحافة الجزائرية
مشكــــــــــــــــــــــــــــــــــــوريين
"عبد القادر مالي"
الذي قابلة الجالية الجزائرية العاملة بقطر و التي معظمها من رجال الإعلام المعروفيين بالسلطة الرابعة إن خيرة أبناء الصحافة الجزائرية هاجرت الى الخارج ماهو سبب ذلك و بدأت تتهاطل عليا عدة تساؤلات ولم أستطع أن أجيب بيني و بين نفسي و لهذا إتجهت مباشرة الى منتدى شباب تينركوك عبر الأنترنت عسى أن أجد إجابة على بعض هذه التساؤلات .
1- ماهو سبب هجرة رجال الإعلام الجزائريين الى الخارج.
2- لمذا ليكون لدينا في الجزائر إعلام حر مثل الجزيرة.
3- لمذا لا تستغل هذه الطاقات الإعلامية داخل وطننا الجزائر .
4- أليست لدينا إمكانيات مادية و أقصد أجهزة حديثة مثل الجزيرة.
5- لماذا لا تمنح نفس الإمتيازات ( أجرة ) محترمة لرجال الإعلام الجزائريين على غرار مايدفع لهم خارج الوطن.
متى يتوقف هذا النزيف الذي ينخر الإعلام الجزائري الذي يكون شباب مبدع في نقل الخبر و الصورة و التعليق و بعدها يغادر الجزائر نحو بلدان عربية و الحمد لله أنه يتوجه الى بلدان الخليج التي منحته الإمكانيات المادية خصوصاً المرتب المحترم و الحصانة الكافية إنني لست ضد فكرة الهجرة الى الدول العربية بل أنني ممن يحيي دول الخليج التى إحتوت الطاقات الإعلامية الجزائرية قبل التوجه نحو أروبا أو التوجه الى السرطان الأمريكي البرطاني الذي خصص قنوات باللغة العربية لمخاطبة الفكر العربي بلسان عربي ومن خلاله يمرر السموم الى مجتمعاتنا العربية .
إني أحيي كل القنوات العربية التي بها مذيع أو مراسل أو مصور جزائري أو مغاربي ( ليبيا،تونس،الجزائر،المغرب،موريطانيا) أو مراسل عربي من أي بقعة في العالم و الحمد لله أن دول الخليج أدركت خطر الإعلام و فتحت الأبواب لكل من له رأي حر من خلاله تبنى المجتمعات المتحضرة أتمنى من دول الخليج مواصلة عملية في جلب الأدمغة في كل المجالات و أكيد أن هذه العملية نجاحها مضمون بدليل إحتواء و ستقطاب محطات الخليج لرجال الإعلام العربي و أن هذا العمل يدل على أن رجال الإعلام في البلدان العربية يجتهدون في مواجهة العولمة الأمريكية في مجال الإعلام .
ملاحظة: و أنا أكتب هذه الكلمات فقد التركيز من شدت حصرتي على هجرة رجال الإعلام الجزائريين الى الخارج أرجوا الإجابة على التساؤلات التي طرحتها في بداية الموضوع كما أرجو من جميع القراء و من شاهدو نشرة الأخبار في ذلك اليوم إبداء رأيهم بكل صدق مع توضيح كيفية إيقاف هذا النزيف الإعلامي في الصحافة الجزائرية
مشكــــــــــــــــــــــــــــــــــــوريين