الكل يتكلم والكل يسخط والكل يلقي اللوم على الغير في بعض المظاهر السيئة التي تشين للمجتمع والبلاد ككل
ومن بينها ظاهرة تخريب اعمدة الانارة العمومية التي تسجل بها عدة عمليات صيانة وتجديد المصابيح ولكن لا تمر فترة جد قصيرة حتى يعود الظلام الى شوارعنا
والسؤال هو: متى تنتابنا الغيرة والحسرة حين نرى شوارع المدن الاخرى مضيئة وواجهة الشوارع لامعة ونظيفة ونحن نعيش الظلام ليلا والاوساخ نهارا .
المسألة لا تتعدى صحوة ضمير لكل منا والاخذ بيد كل من يخرب ولنبدأ بابنائنا ثم الجيران وهكذا...........
وعندها سنرى التغيير على ارض الواقع ونكون مثالا للحضارة والتحضر

[b]مشكور أخينا على موضوعك القيم والله موضوع في المستوى
ننتظر جديدك وابدعاتك في المنتدى

والله عندك الف حق اخى على الظاهرة السلبية التى يعرفها مجتمعنا
اتمنى ردع من يخرب الانارة العمومية

السلام عليكم أما بعد
التوعية تلعب دوراً أساسيا إضافة إلى ذلك التربية الجيدة
للأسف الشديد الأباء ينجبون والشوارع تربي
كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
عار البلاد على أولادها
حافضو على أبناءكم وأسهرو على توفير التربية الحسنة التربية الدينية الحنيفة
علموا أبناءكم الخوف من الله وليس الخوف من الأباء لأن الخوف من الأباء سيزول بعد بلوغ الطفل سن الرشد والخوف من الله سبحانه وتعالى لا يزول من شب على شيئ شاب عليه إتقو الله في أبناءكم وحاسبو أنفسكم قبل أن تحاسبوا
والله المستعان وفقكم الله إلى ما يحبه ويرضاه الله يهدينا ويهدي المسلمين

ظاهرة اتخريب تعم الوطن ظاهرة ورثها الكبار من سياسة الاستعمار
وظلت كلمة ملك البايلك تتردد عبر الاسنة وينفذها الابناء دون ردع لامن الاسرة ولامن القائمين على شؤون البلاد
ربي يهدينا لما فيه الخير

ظاهرة اتخريب تعم الوطن ظاهرة ورثها الكبار من سياسة الاستعمار
وظلت كلمة ملك البايلك تتردد عبر الاسنة وينفذها الابناء دون ردع لامن الاسرة ولامن القائمين على شؤون البلاد
ربي يهدينا لما فيه الخير

حياكم الله
له في مال الناس[center]